احمد تكودار
From Wikipedia, the free encyclopedia
احمد تكودار ابن هولاگوخان .[1] ( اتوفى 10 اغسطس 1284 ) ، تالت ايلخانات مغول فارس ، ابن هولاكو فاتح بغداد و قوتوى خاتون واخ مش شقيق ل آباقاخان [2] ، قعد على عرش الإيلخانيه سنة 1282 بعد ما اتوفى اخوه آباقاخان و حكم لسنة 1284. اتعمد و هو طفل كمسيحى نسطورى بإسم نيكولاس لكن بعد ما قعد على عرش الإيلخانات اعتنق الاسلام و سمى نفسه احمد و اخد لقب سلطان [3]
| ||||
---|---|---|---|---|
، و | ||||
معلومات شخصيه | ||||
تاريخ الميلاد | سنة 1247 | |||
الوفاة | 10 اغسطس 1284 (36–37 سنة) | |||
مواطنه | امبراطوريه مغوليه إيلخانية مغول فارس | |||
الاب | هولاكو | |||
اخوه و اخوات | ||||
تعديل مصدري - تعديل |
تكودار كان الابن السابع لهولاكوخان و اتجوز ستات كتيره و كان عنده عليهم محظيات. " تكوز " كانت اقدم ستاته و اتجوز عليها " أرمنى خاتون " و " بايتكين " و " توداكو خاتون " و " ايل قتلغ " اللى اتجوزها بعد ما اتولى الحكم و اتجوز بعدها " توداى خاتون " و ده غير المحظيات. و خلف تلت اولاد ( قبلانجى و ارسلانجى و نوقاجير ) و ست بنات ( كوچوك و كونجك و جيجاك و ماينو و سايلون و كلتورميش ).
بعد ما اتوفى اباقاخان وصل تكودار من كردستان عشان يحضر العزا و جه اخواته التانيين اجاى و قونقورتاى و هولاجو و طغاتيمور و جوشكاب و كينشو و بايدو و الخواتين و الامرا و بدأت مشاورات فى مجلس شورى امرا المغول ( قوريلتاى ) عن مين يمسك الحكم لإنهم كانو خايفين تحصل مشاكل. و اتفق قونقورتاى و هولاجو و كينشو و امرا على ان تكودار يمسك الحكم لكن اولجاى خاتون و الامرا بتوعها كانو عايزين ان ابنها منگوتيمور هو اللى يحكم. غيرهم زى بوقا و اخوه آروق و آقبوقا و الامرا المقربين لآباقاخان و معاهم قوتى خاتون كان رأيهم إن الامير أرغون ( ابن آباقاخان اخو تكودار ) شخص مناسب لمسك الحكم اكمنه عاقل و رزين و سياسى. لكن فى الوقت ده و هما بيتشاورو وصل خبر وفاة منگوتيمور فإتسهلت العمليه و مابقاش فاضل منافسين على العرش غير تكودار و أرغون. حصل خلاف مابين مؤيدين تكودار و أرغون و بعت تكودار اخوه قنغرطاى لأرغون يقوله ان القانون بيقول ان شرط ورث العر ان اذا الملك مات ماحدش يخلفه الا الاكبر يخلفه و ان عمه تكودار هو الاكبر و انه قعد على العرش و اللى يخالف امره يموت.[4] ارغون إضطر ينسحب بعد مانصحه الامير " شيشى بخشى " اللى شاف ان اللى عايزين تكودار اكتر من اللى عايزين أرغون و ان الجيش فى صفهم ، و قاله ان المصلحه ان تكودار يمسك الحكم و اننا نرضى بيه اذا كنا عايزين نطلع بسلام من هنا، فوافق أرغون على الانسحاب و هو مرغم و راح على " سياه كوه " و استولى على خزاين ابوه آباقاخان.