كل شيء هادئ على الجبهة الغربية
كتاب من تأليف إريك ماريا ريمارك / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول كل شيء هادئ على الجبهة الغربية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
«كل شيء هادئ على الجبهة الغربية All Quiet on the Western Front»، بالألمانية «Im Westen nichts Neues لا جديد في الغرب». رواية كتبها إريك ماريا ريمارك (1898–1970) Erich Maria Remarque الذي قاتل في الحرب العالمية الأولى.
كل شيء هادئ على الجبهة الغربية | |
---|---|
Im Westen nichts Neues | |
معلومات الكتاب | |
المؤلف | إريك ماريا ريمارك |
البلد | ألمانيا |
اللغة | الألمانية |
الناشر | لتل وبراون وشركاؤهما [لغات أخرى]، ودار النشر أولستاين |
تاريخ النشر | 29 يناير 1929 |
مكان النشر | ألمانيا |
النوع الأدبي | حروب |
الموضوع | الحرب العالمية الأولى، والجيش الإمبراطوري الألماني، والجبهة الغربية |
التقديم | |
عدد الصفحات | 295 |
ديوي | 833.912 |
تعديل مصدري - تعديل |
تصف الرواية الضغوط الجسدية والنفسية والعقلية الفادحة التي تعرض لها الجنود أثناء الحرب، والانفصال عن الحياة المدنية كما يشعر به العديد من أولئك الجنود لدى عودتهم من الجبهة.[1]
هذه الرواية -التي نشرت أولاً حلقاتٍ في صحيفة فوس (تشرين2/نوفمبر وكانون1/ديسمبر 1928) ثم كتاباً (29/ 1/ 1929)- حققت نجاحاً مدوياً، فخلال ثمانية عشر شهراً من صدورها بيع مليونان ونصف المليون نسخةٍ بخمسٍ وعشرين لغةً، لكن الرواية مع تكملتها «طريق العودة The Road Back» كانتا من بين الكتب التي منعت في ألمانيا النازية (33-1945) وأحرقت في احتفالاتٍ نازيةٍ عامّةٍ، وسحبت الجنسية من ريمارك (1938) فاضطر للعيش في سويسرا.
خمسون مليون نسخةٍ بيع منها إلى الآن، وتُرجمت لأكثر من ثلاثين لغة. وفي العربية اشتهر عنوان الترجمة الإنجليزية للرواية، العنوان الذي تحول في الإنجليزية الدارجة إلى تعبيرٍ مجازيٍّ عن استمرار حال الركود والحاجة لتغييرِ ملموس.[2]
تحولت الرواية إلى فلمين أمريكيين، أولهما سينمائي عام 1930 نال الأوسكار كما نال مخرجه جائزة أوسكار أفضل مخرج، وثانيهما تلفزي عام 1979.[3]