غاري جونسون
سياسي أمريكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول غاري جونسون?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
غاري إيرل جونسون (بالإنجليزية: Gary Earl Johnson) (ولد في 1 يناير 1953)[1] هو رجل أعمال أمريكي، ومؤلف، وسياسي، كان الحاكم التاسع والعشرين لولاية نيومكسيكو في الفترة منذ عام 1995 وحتى 2003 كعضو في الحزب الجمهوري. وهو مرشح الحزب الليبرتاري لرئاسة الولايات المتحدة في انتخابات 2012 وانتخابات 2016. وأيضًا مرشح الحزب الليبرتاري لمجلس الشيوخ الأمريكي في انتخابات مجلس الشيوخ في نيو كسيكو عام 2018.[2][3]
غاري جونسون | |
---|---|
(بالإنجليزية: Gary Johnson) | |
حاكم نيو مكسيكو ال29 | |
في المنصب 1 يناير 1995 – 1 يناير 2003 | |
النائب | والتر برادلي |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | Gary Earl Johnson |
الميلاد | 1 يناير 1953 (العمر 71 سنة)
مينوت، داكوتا الشمالية، الولايات المتحدة |
الإقامة | تاوس |
مواطنة | الولايات المتحدة |
الزوجة | دي سيمز (1977–2005) |
الأب | إيرل جونسون [لغات أخرى] |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة نيومكسيكو |
شهادة جامعية | بكالوريوس العلوم |
المهنة | سياسي، وصاحب أعمال |
الحزب | الحزب الجمهوري (قبل 2011) الحزب الليبرالي الأمريكي (منذ 2011) |
اللغة الأم | الإنجليزية |
اللغات | الإنجليزية |
الرياضة | سباق ثلاثي |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
أسس جونسون واحدة من أكبر شركات البناء في نيو مكسيكو.[4] ودخل السياسة للمرة الأولى عن طريق ترشيح نفسه لمنصب حاكم نيومكسيكو في عام 1994 على أساس برنامج خفض الضريبة، ومكافحة الجريمة،[5] واعدًا «بنهج عمل قائم على حس الإدراك». هزم الحاكم الديمقراطي حينها بروس كينغ بنسبة 50% إلى 40%. خفض النمو السنوي في الميزانية بنسبة 10%، ويرجع ذلك جزئيًا إلى استخدامه لحق النقض بصفته حاكم ولاية 200 مرة خلال الأشهر الستة الأولى له.[4]
سعى جونسون لإعادة انتخابه في عام 1998، إذ فاز بنسبة 55% إلى 45%. وفي فترة ولايته الثانية، ركز على مسألة إصلاح نظام القسائم المدرسية،[6] فضلًا عن الحملات الرامية إلى التخفيف من تجريم الماريغوانا.[7] أثناء فترة ولايته كحاكم، التزم جونسون بسياسة مناهضة للضرائب، فوضع في سجلات الدولة والسجلات الوطنية لعدد المرات التي استخدم فيها حقه في النقض: أكثر من بقية الحكام المعاصرين الذين بلغ عددهم 49 حاكمًا.[8][9] تقاعد جونسون لفترة محدودة من سياسة الجبهة في عام 2003.
رشح جونسون نفسه لمنصب الرئيس في عام 2012، في مستهل الأمر بوصفه جمهوري على منصة برنامج ليبرتارية مشددًا على الدين العام الأميركي وضبط الميزانية، وحماية الحريات المدنية، وعدم التدخل العسكري، واستبدال الضريبة العادلة بضريبة الدخل، ومعارضة الحرب على المخدرات.[10] وفي ديسمبر 2011، سحب ترشيحه من الحزب الجمهوري وترشح لصالح الحزب الليبرتاري بدلًا من ذلك،[11] ففاز بالترشيح في مايو 2012. حصل جونسون على 1.3 مليون صوت (1%)، أي أكثر من جميع المرشحين الثانويين الآخرين مجتمعين.[12]
عاد جونسون مرة أخرى إلى الترشح لمنصب الرئيس في عام 2016،[13] ففاز مرة أخرى بترشيح الليبراليين وعُين حاكم ولاية ماساتشوستس الجمهوري السابق بيل ويلد كنائبه.[14] حصل جونسون على ما يقرب من 4.5 مليون صوت (3.27% من إجمالي الأصوات)، وهو الأكثر بالنسبة لمرشح الخيار الثالث منذ انتخابات عام 1996، وأعلى حصة تصويت وطنية لمرشح من الحزب الليبرتاري في التاريخ.[15][16] بعد الانتخابات الرئاسية لعام 2016، قال جونسون إنه لن يترشح للرئاسة مرة أخرى. رشح نفسه لمجلس الشيوخ الأمريكي في انتخابات مجلس الشيوخ في ولاية نيومكسيكو عام 2018 ضد عضو مجلس الشيوخ من الحزب الديمقراطي حينها مارتن هاينريش، وجاء في المركز الثالث بحصوله على 15.38% من الأصوات على مستوى الولاية (107201 صوتًا).[17][18]