عجز اقتصادي في فنزويلا
نقص في الغذاء والمستلزمات بسبب أزمة اقتصادية في فنزويلا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
العجز الاقتصاد في فنزويلا أصبح ينتشر بعد سن سياسة التحكم بالأسعار وغيرها من السياسات التابعة للسياسة الاقتصادية لحكومة هوغو تشافيز.[1][2] زاد العجز الاقتصادي خلال السياسة الاقتصادية لحكومة نيكولاس مادورو بسبب سياسة الحكومة الفنزويلية لاحتجاز الدولار الامريكي من المستوردين مع تحكم بالأسعار، وزادت شدة العجز من هجرة السكان «الشتات البوليفاري» التي تعتبر أكبر أزمة لاجئين مسجلة في الأمريكتين.[3][4][5]
| ||||
---|---|---|---|---|
المكان | فنزويلا | |||
البلد | فنزويلا | |||
التاريخ | 2010 – لايزال قائم | |||
تاريخ البدء | 2010 | |||
السبب | سياسات الحكومة والفساد والتهريب | |||
النتائج | الجوع والأمراض وسخط شعبي وأزمة لاجئين | |||
تعديل مصدري - تعديل |
العجز يشمل أسعار منتجات خاضعة للتنظيم مثل الحليب واللحوم والقهوة والأرز والزيت والعجينة المطبوخة مسبقاً والزبدة وغيرها من الضروريات الأساسية مثل ورق التواليت ومنتجات النظافة الشخصية والأدوية.[6][7] أوجب هذا العجز على الفنزويليين ضرورة البحث عن غذائهم، كاللجوء في بعض الأحيان إلى تناول الفاكهة البرية أو من القمامة أو الانتظار في طوابير لساعات وأحيانا المبيت دون الحصول على منتجات معينة.[8][9][10][11][12]
- متجر فنزويلي فارغ في أواخر عام 2013
- فنزويلي يأكل من كيس القمامة بسبب العجز الاقتصادي في عام 2017
- مجموعة من الفنزويليين يأكلون من القمامة في أيار / مايو 2018