طومان باي
سلطان مصر / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول طومان باي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الأشرف أبو النصر طومان باي آخر سلاطين المماليك الشراكسة في مصر، وهو السابع والأربعون من سلاطين الترك بالديار المصرية، وهو الحادي والعشرون من السلاطين الشراكسة، وهو السلطان الوحيد الذي شُنق على باب زويلة. تسلّم الحكم بعد مقتل عمه السلطان الغوري بموقعة مرج دابق عام 922هجري/1516 ميلادي بعد أن عينه نائباً له قبل خروجه لقتال العثمانيين، وبعد مقتل الغوري أجمع الأمراء على اختياره سلطاناً لمصر، وقد امتنع طومان باي عن قبوله منصب السلطنة في بداية الأمر بحجة ضعف الموقف العام وتشتت قلوب الأمراء وحصول فتنة من قبل بعض المماليك حيث كان خان الخليلي قد نُهِب وقُتِل جميع التجار بحجة أصولهم العثمانية، لكنه عاد بعد إلحاح وبعد أن أقسم له الأمراء على المصحف بالسمع والطاعة وعدم الخيانة وقد حضر البيعة يعقوب المستمسك بالله الخليفة المعزول وذلك لوجود ابنه الخليفة العباسي المتوكل على الله الثالث أسيراً بأيدي العثمانيين بحلب، ثم انهزم طومان باي بمعركة الريدانية في 29 ذي الحجة 923 هجري/1517ميلادي، [2] وانضوت مصر تحت الخلافة العثمانية.
طومان باي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1475 حلب |
الوفاة | 14 أبريل 1517 (41–42 سنة)[1] القاهرة |
سبب الوفاة | شنق |
مواطنة | الدولة المملوكية |
عائلة | مماليك الشركس |
مناصب | |
سلطان المماليك في مصر والشام | |
في المنصب 1516 – 1517 | |
في | مصر |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي |
تعديل مصدري - تعديل |