جامعة ميلانو
جامعة في ميلانو، إيطاليا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جامعة ميلانو?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جامعة ميلانو (بالإيطالية: Università degli Studi di Milano) هي واحدة من أكبر الجامعات في إيطاليا، ويقدر عدد الطلاب فيها بنحو 64,918، بالإضافة لطاقم التدريس والمؤلف عددهم من 2500 أستاذ زائر وباحث وأيضا الطاقم غير التدريسي من إداريين وفنيين وعددهم 2300. الجامعة عضو في رابطة رابطة جامعات البحوث الأوروبية وهي بذلك تكون الجامعة الإيطالية الوحيدة المسجلة بالمجموعة المرموقة المكونة من عشرين جامعة أوروبية للبحوث المكثفة.
| ||||
---|---|---|---|---|
Università degli Studi di Milano | ||||
معلومات | ||||
التأسيس | 1924 (منذ 100 سنة) | |||
النوع | مدعومة حكومياً | |||
الموقع الجغرافي | ||||
إحداثيات | 45°27′36″N 9°11′41″E | |||
المدينة | ميلانو | |||
المكان | ميلانو | |||
البلد | إيطاليا | |||
الإدارة | ||||
الرئيس | البروفيسور إنريكو ديكليفا | |||
إحصاءات | ||||
العاملون | 2,500 | |||
عدد الطلاب | 64,918 () | |||
عضوية | أورسيد [لغات أخرى] (أكتوبر 2023)[1][2] رابطة الجامعات الأوروبية[3] رابطة الجامعات البحثية الأوروبية | |||
متفرقات | ||||
الموقع | www | |||
تعديل مصدري - تعديل |
تقدم الجامعة 9 كليات، تشتمل على 134 تخصص دراسي (مقسمة بين برامج مستوى الدرجة الأولى والثانية)، 19 مدرسة متخصصة للدكتوراه، بالإضافة إلى 92مدرسة متخصصة في مختلف المجالات. 2500 أستاذ يمثلون أعلى تركيز للخبرة العلمية في المنطقة وأبحاث الجامعة مصنفة بين الأفضل في إيطاليا وأوروبا.
اتسع مجال نشاط جامعة ميلانو على مر السنين لتلبية احتياجات المجتمع سريع النمو. ونتيجة لذلك تم زيادة عدد الكليات بما في ذلك كليات الزراعة، الصيدلة، الطب البيطري، والعلوم السياسية والعلوم التطبيقية.
أيضا البحوث والأنشطة التعليمية في الجامعة تطورت على مر السنين، وتلقى الاعتراف الدولي الهام. فبالإضافة لعضوية الجامعة في رابطة رابطة جامعات البحوث الأوروبية، حازت الجامعة على تصنيفات عالية من عدد من الجهات.
تقع الجامعة في واحدة من المناطق الجغرافية الصناعية الكبرى في أوروبا، وتعمل جامعة ميلان بشدة في بيئة عمل لتغطي الأسواق المحلية والخارجية وحيث يذهب التقدم المعرفي يدا بيد مع نقل النتائج إلى العالم الصناعي. وهذا يشكل أولوية بالنسبة لسياسة الجامعة مع مجموعة واسعة من الخبرات، ويلعب ذلك دوراً حاسما في زيادة القدرة التنافسية للشركات من خلال عمليات الابتكار التي تولد منافع اقتصادية واجتماعية واسعة النطاق على المستوى الدولي.