الهجمات على المدارس أثناء الاجتياح الإسرائيلي لغزة
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
منذ بدأ عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر 2023، شنت قوات الدفاع الإسرائيلية العديد من الغارات الجوية على أكثر من 342 منشأة تعليمية،[1]بما في ذلك الجامعات، في قطاع غزة كجزء من عملياتها العسكرية في الحرب. ووفقاً للمصدر، بلغ عدد الضحايا من أسرة التعليم العالي 444 شهيداً منهم 425 طالباً و19 عاملاً، وأصيب الآلاف الذين يتعذر رصد أعدادهم بسبب الظروف الميدانية الخطيرة، والأعداد مستمرة الارتفاع في ظل العدوان المتواصل على قطاع غزة". وتوقعت المصادر أن يكون العدد أكبر من ذلك بكثير، "نتيجة استمرار المجازر اليومية بحق المدنيين"، فضلاً عن أعداد ضخمة للضحايا لا يزالوا تحت الأنقاض، ولم تتمكن أطقم الدفاع المدني من انتشالهم، إلى جانب ضحايا مجهولي الهوية، مشيراً إلى اعتقال 114 طالباً و7 من العاملين في قطاع التعليم، فيما قررت إدارة جامعة حيفا فصل 7 طلاب، بسبب تأييدهم القضية الفلسطينية.
هذه مقالة غير مراجعة. (مايو 2024) |
جزء من | |
---|---|
البلد | |
المكان | |
بتاريخ | |
تاريخ البدء | |
المشاركون | |
لديه جزء أو أجزاء |
هذه المقالة بحاجة لمراجعة خبير مختص في مجالها. |
ويدعي الجيش الإسرائيلي أن مثل هذه الغارات الجوية هي نتيجة لوضع البنية التحتية العسكرية وإطلاق الصواريخ من المناطق المدنية، بما في ذلك المدارس. بحلول أواخر مارس/آذار 2024، سجلت الأمم المتحدة أكثر من 200 هجوم إسرائيلي على المدارس في غزة، مع تدمير ما لا يقل عن 53 مدرسة بالكامل. وقد اتهم أكثر من 1600 أكاديمي[2] إسرائيل باستهداف التعليم وارتكاب جرائم إبادة مدرسية وتعليمية في غزة.[3][4][5]صرح شون كارول، الرئيس التنفيذي لمنظمة مساعدة اللاجئين الأمريكية في الشرق الأدنى، أن "ابادة المدارس" هو مصطلح دقيق لوصف استهداف المدارس.[6][7]