المدرسة الوطنية للإدارة (الجزائر)
مدرسة عليا في الجزائر / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول المدرسة الوطنية للإدارة (الجزائر)?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
المدرسة الوطنية للإدارة (بالفرنسية: École nationale d'administration) والمعروفة باسم ENA الجزائر، وخريجوا المدرسة يُعرفون باللغة الفرنسية باسم "les énarques" هي مدرسة ذات تكوين مهني وعريقة أسست في عام 1964 لإعداد الطلبة وتكوينهم تكوينا مهنيا يناسب احتياجات الإدارة والدولة الجزائرية.
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات | ||||
التأسيس | 8 يونيو 1964 | |||
الموقع الجغرافي | ||||
إحداثيات | 36°45′09″N 3°01′27″E [1] | |||
المكان | الجزائر العاصمة | |||
البلد | الجزائر[2] | |||
إحصاءات | ||||
الموقع | الموقع الرسمي | |||
تعديل مصدري - تعديل |
أنشأت هذه المدرسة وفق المرسوم التنفيذي رقم 64-155 المؤرخ في 8 يونيو 1964 يتضمن إنشاء المدرسة الوطنية للإدارة (الجريدة الرسمية للجمهورية الجزائرية رقم 48)
تم إدراجها منذ 12 نوفمبر 2005 تحت إشراف وزارة الداخلية والجماعات المحلية، وهي الآن مسؤولة عن ضمان التأهيل والتدريب الأولي والمستمر لكبار المسؤولين. كما أنها توفر وظيفة بحثية نيابة عن الإدارة العامة الجزائرية من خلال مركز التوثيق والبحث والخبرة المعروف إختصارا ب (CDRE) [3] منذ 10 ديسمبر 2014 أعيد تسمية المدرسة الوطنية للإدارة باسم أول وزير داخلية جزائري مولاي أحمد مدغري الذي يعد «أب الإدارة الجزائرية».
تقع المدرسة في مقاطعة حيدرة في التلال المطلة على مدينة الجزائر العاصمة.
عرفت المدرسة الوطنية للإدارة عدة تحولات في طرق التكوين، وفق مقتضيات كل مرحلة، كما تنوعت الوصاية عليها من رئاسة الجمهورية إلى وزارة التعليم العالي لتستقر منذ سنة 2005 على وصاية وزارة الداخلية والجماعات المحلية، ابتداءً من 12 نوفمبر 2005، المدرسة الآن مسؤولة عن ضمان تكوين الطلبة الحاصلين على شهادة الليسانس لمدة ثلاث سنوات متواصلة ليحصل المتخرجون منها على رتبة متصرف إداري رئيسي[4]، وقد عرفت المدرسة منذ قدوم المدير العام الجديد السيد عبد الحق سايحي، خلفا للسيد شربال عبد القادر[5] تحولات هامة سواء على مستوى صيانة وتهيئة منشآت المدرسة أو على مستوى التكوين الذي عرف منذ قدومه وتحت توجيهات وزارة الداخلية تغييرات جذرية وحاليا تعد الدفعة 48 أول دفعة في مسار هذا التغيير ef</ref> [6]