السياسية الخارجية لإدارة باراك أوباما في شرق آسيا
الاستدارة نحو آسيا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول السياسية الخارجية لإدارة باراك أوباما في شرق آسيا?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
تمثل إستراتيجية الرئيس باراك أوباما في شرق آسيا (2009-2017) تحولًا مهمًا في السياسة الخارجية للولايات المتحدة. وتمحور تركيز إدارته، في منطقة الشرق الأوسط وأوروبا، حول دول شرق آسيا، بما يشمل الدول القريبة من جمهورية الصين الشعبية.[1]
ازداد التركيز على المنطقة من خلال الإستراتيجية الإقليمية لإدارة أوباما لعام 2012 «المحور نحو شرق آسيا»[2]، والتي تتمثل مجالات عملها الرئيسية في «تعزيز التحالفات الأمنية الثنائية؛ وتعميق علاقات العمل مع القوى الناشئة بما في ذلك الصين؛ والمشاركة مع المؤسسات الإقليمية متعددة الأطراف؛ توسيع أُطر التجارة والاستثمار؛ إقامة وجود عسكري واسع النطاق؛ وتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان».[3] يشير تقرير صادر عن مؤسسة بروكينغز إلى تفاوت ردود الفعل على الإستراتيجية المحورية، إذ «اختلفت طرق استجابة العديد من الدول الآسيوية تجاه الاستراتيجية الأمريكية لإعادة التوازن».[2]