الاحتلال التركي لشمال سوريا
منطقة حكم ذاتي في شمال سوريا (تحت سيطرة المعارضة السورية) / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول الاحتلال التركي لشمال سوريا?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
احتلّت القوات المسلحة التركية والقوّات التّابعة لها[9][10] عدّة مناطق من محافظات حلب، الرقة والحسكة شمال سوريا، خلال الحرب الأهلية السورية. على الرغم من أن هذه المناطق تعترف اسميًا بحكومة تابعة للمعارضة السورية، فإنها تشكل في الواقع كيانًا سياسيًّا منفصلًا[8] تحت حكم السلطة المزدوجة للمجالس المحلية اللامركزية والإدارة العسكرية التركية.
منطقة الاحتلال التركي في شمال سوريا | |
---|---|
المنطقة الآمنة في شمال سوريا Suriye'de Güvenli Bölge (تركية) | |
علم استقلال سوريا الذي تستخدمه المُعارضة السّورية والعلم الرسمي التّركي؛ كلاهما يُستخدم في منطقة السيطرة التركيّة[1][2][3] | |
المناطق الخاضعة للسيطرة العسكرية التركيّة:
منطقة عملية درع الفرات منطقة عملية غصن الزيتون منطقة عملية نبع السلام | |
الأرض والسكان | |
المساحة | 3900[4] كم² |
عاصمة | أعزاز[5] |
اللغة الرسمية | العربيّة والتركيّة[6] |
الحكم | |
نظام الحكم | حكومة تابعة للمُعارضة السّورية (نظام مزدوج من المجالس المحلّية اللامركزية والحكم العسكري) |
رئيس المُعارضة | عبد الرحمن مصطفى[7] |
الوزير الأول | جواد أبو حطب[8] |
التأسيس والسيادة | |
شكل الحكم | حكم ذاتي تحت الاحتلال العسكري |
احتلال ريف حلب الشمالي | 24 أغسطس 2016 |
احتلال عفرين | 20 يناير 2018 |
احتلال تل أبيض ورأس العين | 9 أكتوبر 2019 |
بيانات أخرى | |
العملة | ليرة سورية، ليرة تركية، دولار أمريكي SYP، TRY، USD |
وسيط property غير متوفر. | |
تعديل مصدري - تعديل |
المناطق التي تسيطر عليها تركيا في سوريا مساحتها 8835 كم² وتضمّ أكثر من 1000 بلدة، بما في ذلك مدن مثل عفرين، تل أبيض، رأس العين، الباب، أعزاز، دابق، جرابلس، جنديرس، راجو وشيخ الحديد. تم الاستيلاء على غالبية هذه المناطق بعد طرد مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية وشنّ عمليات عسكرية ضد مناطق قوات سوريا الديمقراطية، إذ تعتبر الحكومة التركية كل من داعش وقوات سوريا الديمقراطية منظمات إرهابية، لكن على الرغم من الهجمات ضدهما للاستيلاء على الأرض إلا أن بعض البلدات مثل أعزاز كانت بالفعل تحت سيطرة المُعارضة السورية قبل التدخل التركي. انتقلت الحكومة السورية المؤقتة إلى المناطق التي تسيطر عليها تركيا وبدأت في بسط سلطة جزئية هناك، مثل تقديم الوثائق للمواطنين السوريين. منذ مايو 2017، بدأت تركيا في اعتبار المنطقة «منطقة آمنة».[11][12][13][14][15]