استجواب المسلحين في الحرب الفلسطينية الإسرائيلية
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
أدت الحرب الفلسطينية الإسرائيلية عام 2023 إلى برنامج استجواب مكثف لوكالات المخابرات الإسرائيلية، وخاصة وكالة الأمن الداخلي الإسرائيلي، الشاباك والوحدة 504 التابعة للجيش الإسرائيلي، لمقاتلي حركة حماس الأسرى. في أعقاب عملية طوفان الأقصى، والذي أسفر عن أسر أكثر من 600 مسلح في إسرائيل. وزعمت إسرائيل أن استجواب المشتبه بهم كشف عن رؤى مهمة حول استراتيجيات المجموعة وأيديولوجياتها وأساليبها العملياتية التي لعبت دورًا حاسمًا في الرد العسكري الإسرائيلي وفي تشكيل الفهم العالمي للصراع.[1][2][3]
وتساءلت العديد من المصادر الإخبارية، التي قامت بتحليل مقاطع الفيديو، عما إذا كانت الاعترافات قد انتزعت تحت الإكراه، في حين أثار الأفراد ومنظمات حقوق الإنسان قلقًا كبيرًا بشأن مزاعم التعذيب والإساءات الشديدة أثناء الاستجواب.[4][5][6][7]