إبراهيم النظام
من أئمة المعتزلة وفيلسوف وشاعر بليغ / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول إبراهيم النظام?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
هو إبراهيم بن سيّار بن هانئ النظّام البصري، وُلد في البصرة، واختُلِف في عام ولادته اختلافا كبيرا، وتجعل الأقوال ميلاده ما بين عام 160هـ و185 هـ/777م. تتلمذ في الاعتزال على يد أبي الهذيل العلّاف، ثم انفرد عنه وكوّن له مذهباً خاصاً (النظّامية)، وكان أستاذ الجاحظ. توفي في بغداد، واختُلِف أيضاً في زمن وفاته، ما بين عام 221 هـ/836م وعام 229 هـ.
إبراهيم بن سيار | |
---|---|
إبراهيم النظّام، وإبراهيم بن سيار بن هانئ البصري[1] | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | إبراهيم بن سيار بن هانئ البصري |
الميلاد | 185 هـ/777م البصرة[2][3][1] |
الوفاة | 221 هـ/836م بغداد[2]، والبصرة[1] |
مواطنة | الدولة العباسية |
اللقب | النظّام |
المذهب الفقهي | المعتزلة |
الحياة العملية | |
العصر | القرن الثالث للهجرة |
المنطقة | البصرة |
تعلم لدى | أبو الهذيل العلاف، والخليل بن أحمد الفراهيدي |
التلامذة المشهورون | الجاحظ[3] |
المهنة | عالم مسلم |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية |
مجال العمل | الاعتزال - علم الكلام |
موظف في | بغداد |
تعديل مصدري - تعديل |
کان من کبار المتكلمين وهو من أکابر شيوخ وعلماء المعتزلة، حتی قیل عنه أنه «أعظم أعلام المعتزلة». یقول أحمد أمین: «وقد کان المعتزلة بعده عیالاً علیه» (ضحی الإسلام 3\126). وقال الجاحظ فی الجزء الرابع من كتاب (الحیوان): «إنّهُ لولا مكانَ المتكلمين لَهلكت العوامّ من جميع الأمم، ولولا مكانُ المعتزلة لهلكت العََوَامّ من جميع النِّحل، فإن لم أقل، ولولا أصحابُ إبراهيمَ (النظّام) وإبراهيمُ (النظّام) لهلكت العوامّ من المعتزلة» ویقول أیضاً: «الأوائل یقولون: إنه یکون في کل ألف سنةٍ رجلٌ لا نظیر له، فإن کان ذلك صحیحاً، فهو أبو إسحاق النظّام.» (فضل الاعتزال وطبقات المعتزلة، ص265)