ألبين باركلي
سياسي أمريكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول ألبين باركلي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
ألبين وليام باركلي (24 نوفمبر 1877 – 30 أبريل 1956) هو محامي وسياسي من كنتاكي خدم في الكونغرس كما كان نائب الرئيس الخامس والثلاثين للولايات المتحدة من عام 1949 إلى 1953. تم انتخابه محامي مقاطعة مككراكين، كنتاكي في عام 1905. واختير قاضيا في عام 1909 ونائبا عن المقاطعة الأولى في كنتاكي في عام 1912. كان باركلي ديمقراطيا ليبراليا، ودعم أجندة الرئيس وودرو ويلسون المحلية حول الحرية الجديدة ودعم سياسته الخارجية.
ألبين باركلي | |
---|---|
(بالإنجليزية: Alben William Barkley) | |
نائب رئيس الولايات المتحدة | |
في المنصب 20 يناير 1949 – 20 يناير 1953 | |
الرئيس | هاري ترومان |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Willie Alben Barkley) |
الميلاد | 24 نوفمبر 1877 [1][2][3][4] |
الوفاة | 30 أبريل 1956 (78 سنة)
كسينغتون[1] |
سبب الوفاة | نوبة قلبية |
مواطنة | الولايات المتحدة |
عدد الأولاد | 3 |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة إيموري جامعة فيرجينيا مدرسة القانون[1] |
المهنة | سياسي، وقاضٍ، ومحامٍ |
الحزب | الحزب الديمقراطي |
اللغة الأم | الإنجليزية |
اللغات | الإنجليزية |
الجوائز | |
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
دعم باركلي منع الكحول شجب القمار المتبادل (بالإنجليزية: Parimutuel betting)، فهزم بفارق ضئيل في مجمع الحزب الديمقراطي في انتخابات حكومة الولاية عام 1923 أمام زميله النائب كامبل كانتريل. وفي عام 1926، حل محل السيناتور الجمهوري ريتشارد إرنست. أيد باركلي في مجلس الشيوخ نهج الصفقة الجديدة لمعالجة الكساد العظيم وانتخب ليخلف زعيم الأغلبية في المجلس جوزيف روبنسون بعد وفاة الأخير في عام 1937. ترشح مرة أخرى عام 1938 ليعاد انتخابه، واتهمه خصمه هابي تشاندلر بالاستعانة بموظفي إدارة تقدم الأعمال بإدارة حملته. وزعم باركلي أن تشاندلر استعان بموظفي الولاية بنفس الطريقة. لم يتهم أي من المرشحين بأي مخالفة في هذا الشأن، وإلا أن الكونغرس أصدر قانون هاتش في عام 1939، الذي منع الموظفين الفدراليين أن إدارة حملات إي مرشح سياسي.
عندما اندلعت الحرب العالمية الثانية، انصب اهتمام الرئيس فرانكلين روزفلت على الشؤون الخارجية، فأكسب هذا باركلي نفوذا على جدول الأعمال المحلي للإدارة. واستقال من منصبه كزعيم للأقلية بعد أن تجاهل روزفلت نصيحته ونقض على قانون الإيرادات لعام 1943.[5] تجاوز التجمع الديمقراطي هذا النقض وأعاد انتخاب باركلي إلى منصب زعيم الأغلبية بالإجماع. كان باركلي على علاقة جيدة مع هاري ترومان، الذي أصبح رئيسا بعد وفاة روزفلت في عام 1945. في الانتخابات التالية، تلاشت شعبية ترومان مع انعقاد المؤتمر الوطني الديمقراطي عام 1948، وقدم باركلي خطابا جشد فيه المندوبين لصالح ترومان. اختاره ترومان ليرافقه في الانتخابات التالية وانتصر الاثنان في الانتخابات. لعب باركلي دورا كبيرا في إدارة ترومان بصفته المتحدث الرئيسي، خاصة بعد أن شغلت الحرب الكورية معظم اهتمام ترومان. أعلن ترومان أنه لن يسعى لإعادة انتخابه في انتخابات عام 1952، وبدأ باركلي بتنظيم حملته الرئاسية، لكن قادة النقابات رفضوا تأييد ترشيحه بسبب سنه، فانسحب من السباق. تقاعد لكنه عاد إلى الحياة العامة، وهزم السيناتور الجمهوري جون شيرمان كوبر على مقعد الولاية في مجلس الشيوخ في عام 1954.[6] توفي باركلى بنوبة قلبية بينما كان يلقى خطابا في مؤتمر واشنطن أند لى موك في 30 أبريل 1956.
عندما تولى المنصب كان قد تجاوز الحادية والسبعين من عمره، وهو بذلك أكبر نائب رئيس يتولى هذا المنصب.[7]