هجوم عفرين (يناير–مارس 2018)
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
هجوم عفرين (يناير–مارس 2018) كان عملية عسكرية شنّها الجيش التركي والفصائل التابعة له ضد قوات سوريا الديمقراطية في منطقة عفرين شمال غربي سوريا، كمرحلة أولية من العملية التي سُمّيت عملية غصن الزيتون. بعد نهاية العمليات العسكرية، سجّلت الأمم المتحدة 150،000 لاجئًا كرديًا في مخيمات تل رفعت.[63] وقدّر المرصد السوري لحقوق الإنسان مجموع الذين هُجِّروا بـ 300،000 شخص.[64] بحلول أيار/مايو من نفس العام، قدّر المرصد أن 40,000 مستوطن قد نُقلوا إلى عفرين مكان السكان الأصليين، بعضهم من المهجّرين من الغوطة الشرقية في ريف دمشق، لكن معظمهم من عائلات الميليشيات العربية والتركمانية التابعة للاحتلال التركي.[65]
هجوم عفرين | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من عملية غصن الزيتون، تدخل تركيا في الحرب الأهلية السورية والاحتلال التركي لشمال سوريا | |||||||
سيطرة الاحتلال التركي
سيطرة قوات سوريا الديمقراطية سيطرة الجيش السوري سيطرة مشتركة للجيش السوري وقوات سوريا الديمقراطية | |||||||
معلومات عامة | |||||||
| |||||||
المتحاربون | |||||||
تركيا الجيش السوري الحر المدعوم من تركيا[6] فصائل مسلحة أخرى[7] |
الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا الجمهورية العربية السورية (20 فبراير – 21 مارس)[8][9] | ||||||
القادة | |||||||
الجنرال خلوصي آكار (وزير الدفاع) الجنرال إسماعيل متين تيميل[13] (قائد العمليات في سوريا حتى ديسمبر 2018) محمد حمدين[14] (زعيم الفيلق الثالث و"الجبهة الشامية") أحمد عثمان[15] |
بهجت عبيدو[22] (وزير دفاع الإدارة الذاتية في منطقة عفرين)[23] محمود بيركسويدان[24] | ||||||
القوة | |||||||
6,400[33]
المعدات العسكرية
|
8,000–10,000 (أواخر كانون الثاني/يناير)[44] 20,000 (أواخر شباط/فبراير)[45] 800+[46] | ||||||
الخسائر | |||||||
حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان:[47] حسب قوات سوريا الديمقراطية: |
حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان:[47] حسب قوات سوريا الديمقراطية: حسب تركيا: | ||||||
289–500 مدنيًا قُتلوا في سوريا (حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان وقوات سوريا الديمقراطية)[ب][47][52] 7–9 مدنيين قُتلوا في تركيا[55][56] (بينهما 2 سوريين)[57] | |||||||
ملاحظات | |||||||
أ أعلن الجيش التركي بداية عملية غصن الزيتون في 20 يناير،[58] بينما قال وزير الدفاع التركي أن العملية بدأت قبل يوم واحد مع القصف عبر الحدود[59] الذي أدى لمقتل جندي في قوات سوريا الديمقراطية.[60] ب نُفي ذلك من قبل تركيا،[61] لكن أكده حزب الشعوب الديمقراطي الموالي للأكراد.[62] | |||||||
تعديل مصدري - تعديل |