معدات القوات المسلحة الإيرانية
هي التجهيزات العسكرية للقوات المسلحة الإيرانية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول معدات القوات المسلحة الإيرانية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
منذ عام 1925 حتى انتصار الثورة الإسلامية في إيران في عام 1979مـ، تم تجهيز إيران في الغالب مع الأجهزة الغربية. هناك حالات حيث تم تزويد إيران بمعدات حتى قبل أن جعلت معيار في البلدان التي طوّرتها (على سبيل المثال إف-14 توم كات الأمريکي، أو دبابة تشيفتن البريطاني). وأهمّ البلدان المزوّدة کانت: الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وجمهورية ألمانيا الاتحادية (ألمانيا الغربية) وإيطاليا وإسرائيل، والاتحاد السوفياتي.
كانت الحرب العراقية الإيرانية، والعقوبات بعد الثورة في ذلك الوقت، لها تأثير كبير على المخزون الإيراني من المعدات الغربية. تحت ضغوط الحرب تم استنفاد جميع الإمدادات بسرعة وأصبح الحصول علي الاستبدالات صعبة على نحو متزايد. في النهاية أجبرت الحرب إيران علی التحول نحو الاتحاد السوفيتي وكوريا الشمالية والبرازيل، والصين لتلبية المتطلبات العسكرية على المدى القصير. تمّ تنفيذ التطورات الأولية في كل ميدان من ميادين التكنولوجيا العسكرية بدعم تقني من روسيا والصين، وكوريا الشمالية لوضع الأسس اللازمة لصناعة المستقبل.
وانخفض الإتكال الإيراني على هذه البلدان بشكل سريع خلال العقد الماضي في معظم القطاعات التي تسعى إيران للحصول على الاستقلال التام وحققت تقدما كبيرا في مختلف المجالات، وخاصة في مجال تكنولوجيا الفضاء وتكنولوجيا الصواريخ ولکن في بعض القطاعات مثل بعض أقسام قطاع الطيران، تتکل إيران علی المساعدات الخارجية. وقد طوّرت إيران القدرة على الهندسة العكسية للأجهزة الخارجية الموجودة، من أجل تكييفها مع متطلباتها الخاصة ومن ثم تصنيع المنتج النهائي. الأمثلة على ذلك هي ناقلة جنود مدرعة «براق» وطائرة مقاتلة اذرخش. في محاولة لجعل الصناعات العسكرية أكثر استدامة سعت إيران أيضا إلى تصدير منتجاتها العسكرية.
هذه الصفحة تتضمن الأسلحة المستخدمة من قبل القوات البرية لكل من الجيش الإيراني وحرس الثورة الإسلامية.