جاك دريدا
فيلسوف فرنسي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جاك دريدا?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جاك دريدا (بالفرنسية: Jacques Derrida) (1930 - 2004)، هو فيلسوف وناقد أدب فرنسي ولد في مدينة الأبيار بالجزائر يوم 15 يوليو 1930 - وتوفي في باريس يوم 9 أكتوبر 2004.
جاك دريدا | |
---|---|
(بالفرنسية: Jacques Derrida) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالفرنسية: Jacques Derrida) |
الميلاد | 15 يوليو 1930 [1][2][3][4][5][6][7] بلدية الأبيار[8] |
الوفاة | 8 أكتوبر 2004 (74 سنة)
[9] الدائرة الخامسة في باريس |
سبب الوفاة | سرطان البنكرياس |
مواطنة | فرنسا |
عضو في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | المدرسة العليا للأساتذة جامعة هارفارد جامعة بانتيون سوربون (التخصص:إنسانيات) (الشهادة:دكتوراه) (–1980) كلية الفنون في باريس [لغات أخرى] مدرسة لويس الكبير الثانوية |
تعلم لدى | ميشال فوكو، ولوي ألتوسير، وجان هيبوليت[10] |
طلاب الدكتوراه | فيليب بيك[11] |
التلامذة المشهورون | برنار هنري ليفي |
المهنة | فيلسوف[9]، وناقد أدبي[9]، وأستاذ جامعي، وكاتب[9] |
اللغات | الفرنسية |
مجال العمل | فلسفة اللغة |
موظف في | مدرسة الدراسات العليا في العلوم الاجتماعية، ومدرسة الدراسات العليا الأوروبية [لغات أخرى]، وجامعة كاليفورنيا |
التيار | ما بعد البنيوية، وتفكيكية |
الجوائز | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
يعد دريدا أول من استخدم مفهوم التفكيك بمعناه الجديد في الفلسفة، وأول من وظفه فلسفياً بهذا الشكل وهو ما جعله من أهم الفلاسفة في القرن العشرين[12][13][14] يتمثل هدف دريدا الأساس في نقد منهج الفلسفة الأوربية التقليدية[15]، من خلال آليات التفكيك الذي قام بتطبيقها إجرائيا من أجل ذلك .
بالنسبة لدريدا فإن للتفكيك تأثيرا ايجابيا من أجل الفهم الحقيقي لمكانة الإنسان في العالم فقد أزاحه عن موقعه المركزي بعيدا، كان دريدا بأفكاره الفلسفية مختلفا تمام الاختلاف ومغايرا للسائد الفلسفي لذا كان يتلقى دائما اتهامات في قضايا عدة فأحياناً كان يُتهم بالمبالغة في التحليل وأحياناً كان يُوصف بالظلامية والعبثية وتعمد الغموض، حاول دريدا الإجابة على أسئلة خصومه الذين كان من أشدهم وطأة عليه هابرماس .
عالج دريدا مجموعة واسعة من القضايا والمشاكل المعرفية السائدة في التقاليد الفلسفية (المعرفة، الجوهر، الوجود، الزمن) فضلا على معالجاته المستمرة حتى وفاته لمشاكل : اللغة، والأدب، وعلم الجمال، والتحليل النفسي، والدين، والسياسة والأخلاق.[16] لكنه في فتراته الأخيرة ركز على القضايا السياسية والأخلاقية .