مهاة أبو عدس
نوع من الثدييات / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول مها أبو عدس?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
مهاة أبو عدس أو مها أبو عدس،[3] والذي يُعرف حديثا أيضا باللغة العربية بمجرد أبو عدس وأحيانا بالبقر الوحشي والظبي اللولبي القرون، هو أحد أنواع الظباء الصحراوية المهددة بالانقراض والذي يعيش في بضعة مناطق معزولة في الصحراء الكبرى حاليّا وبعض محميات الطرائد الخاصة في الولايات المتحدة وبعض أنحاء أوروبا. يُعتقد أن هذا النوع من الحيوانات كان يتواجد في جنوب فلسطين منذ آلاف السنين، فقد ورد ذكر في التوراة لاسم عبري لأحد الحيوانات التي استوطنت فلسطين وتُرجم هذا الاسم على أنه أبو عدس، على أنه يحتمل أن تكون الترجمة غير دقيقة. هذه الحيوانات قريبة من مختلف أنواع المهاة، إلا أنها تختلف عنها من جهة امتلاكها لأسنان مربعة شبيهة بأسنان الماشية، وافتقادها للغدد المفرزة للمسك على وجنتيها.
مهاة أبو عدس | |
---|---|
حالة الحفظ | |
أنواع مهددة بالانقراض (خطر انقراض أقصى) [1] | |
المرتبة التصنيفية | نوع[2] |
التصنيف العلمي | |
النطاق: | حقيقيات النوى |
المملكة: | الحيوانات |
الشعبة: | الحبليات |
الطائفة: | الثدييات |
الرتبة: | مزدوجات الأصابع |
الفصيلة: | البقريات |
الجنس: | أبو عدس |
النوع: | مهاة أبو عدس |
الاسم العلمي | |
Addax nasomaculatus [2] هنري ماري دوكروتاي دو بلاينفيل، 1816 | |
فترة الحمل | 8.75 شهر |
النقط الحمراء تظهر المناطق والمحميات التي تتواجد بها | |
معرض صور مهاة أبو عدس - ويكيميديا كومنز | |
تعديل مصدري - تعديل |
يعتبر أبو عدس من الحيوانات المألوفة في الأسر على الرغم من ندرته في موئله الطبيعي، حيث يتم إكثاره في المزارع الخاصة بتربية الطرائد لصيده بالإضافة لحدائق الحيوانات. هناك أقل من 500 رأس باق من هذه الحيوانات في البريّة، وأقل من 860 في الأسر. ويجدر بالذكر أن اسم مهاة أبو عدس في الإنكليزية «Addax، أداكس» يشتق من العربية «أبو عدس».
جاء في «حلية الفرسان وشعار الشجعان» لابن هذيل في باب «السلاح والعدة على الإطلاق» أنَّ «الّلمط هو حيوان من إحدى غرائب المغرب، يَعْمُرُ الصَّحارَى يُصنع من جلده الدَّرق. وخاصية دَرَقة جلد الّلمط أنها أن أصيبت بضربة سيف أو رمح انغلقت الضَّربةُ والتحمت من وقتها واختفت فلا تظهر».[4]