يوهانس كيبلر
عالم رياضيات وفلك ألماني / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول يوهانس كيبلر?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
يوهانس كيبلر (27 ديسمبر 1571 - 15 نوفمبر 1630)[16]، عالم رياضيات وفلكي وفيزيائي وعالم تنجيم ألماني وكاتب في الموسيقى. يحتل مكانة مهمة في الثورة العلمية التي وقعت في القرن السابع عشر. اشتُهر أساسا بفضل قوانينه حول حركة الكواكب وبفضل كتبه في مجال علم الفلك وغيره. من كتبه الفلك الجديد ونسق الكون ومختصر علم الفلك الكوبيرنيكي. كان إسحاق نيوتن من بين من أثرت هذه الكتب فيهم، موفرة له أسس نظريته حول التجاذب الكوني. تنوع أعمال كيبل وتأثيراتها جعلن منه واحدا من مؤسسي وآباء علم الفلك المعاصر والمنهج العلمي والعلوم الطبيعية والعلوم المعاصرة. وُصف أبا للخيال العلمي، نظرا لكونه كاتبا لرواية الحُلم. كان أول من وضع قوانين تصف حركة الكواكب بعد اعتماد فكرة الدوران حول الشمس مركزا لمجموعة الكواكب من قبل كوبرنيك وغاليلي[بحاجة لمصدر].
يوهانس كيبلر | |
---|---|
(بالألمانية: Johannes Kepler) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالألمانية: Johannes Kepler) |
الميلاد | 27 ديسمبر 1571 [1] فايل در شتات[2][3] |
الوفاة | 15 نوفمبر 1630 (58 سنة)
[4][1][5][6][7][8][9] ريغنسبورغ[10] |
مكان الدفن | ريغنسبورغ |
مواطنة | الإمبراطورية الرومانية المقدسة |
الديانة | لوثرية[11] |
عضو في | أكاديمية لينسيان |
الأم | كاتارينا كيبلر [لغات أخرى] |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة توبنغن[4] |
شهادة جامعية | بكالوريوس في الفنون[4]، وماجستير الآداب[4] |
مشرف الدكتوراه | مايكل مايستلين |
تعلم لدى | مايكل مايستلين، وتيخو براهي |
المهنة | عالم طبيعة، ومنجم[12]، ورياضياتي[12]، وفلكي[12]، ومختص بالموسيقى، وفيزيائي، وعالم كونيات، ومُنظر موسيقى [لغات أخرى]، وفيلسوف[12]، وكاتب[13]، ومدرس، ومخترع |
اللغات | اللاتينية، والألمانية |
مجال العمل | علم البصريات، وعلم الفلك، ورياضيات، وميكانيكا |
موظف في | جامعة غراتس، ورودولف الثاني، ولينتس |
أعمال بارزة | الفلك الجديد[4]، ومختصر علم الفلك الكوبيرنيكي[4] |
الجوائز | |
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
عمل كيبلر أستاذا للرياضيات في مدينة غراتس.
عاش كيبلر في زمان لم يكن هناك تمييز بين علمي الفلك والتنجيم، ولكن كان هناك تمييز واضح بين علم الفلك من جهة، جزءا من الرياضيات والفيزياء من جهة ثانية، جزءا من الفلسفة الطبيعية. أدخل كيبلر في عمله حُججا ذات طبيعة دينية، معتقدا بأن الله عز وجل خلق العالم طبقا لمخطط معلوم يكتشف بضوء الفكر. وصف كيبلر علم الفلك الجديد بصفة فيزياء الأجرام السماوية، وبكونه رحلةً صغيرةً في كتاب ما وراء الطبيعة لأرسطو، وأنك تكملة لكتاب عن السماوات لأرسطو أيضا.