يوسف السودا
سياسي، دبلوماسي، أديب وصحافي لبناني / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول يوسف السودا?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
يوسف حنّا السُّوْدا (1891 - 1 أغسطس 1969) محامٍ وسياسي ودبلوماسي وأديب وصحافي لبناني وصف بأنه كان «صاحب مواقف وطنية ودعوة ثابتة في نبذ الطائفية والحفاظ على استقلال لبنان».[2][3] وله مؤلفاتٌ متنوّعة في القانون والسياسة والعلاقات العربيّة والتاريخ واللغة والاهتمام بالشباب، منها «المسألة اللبنانيّة»، 1910، «في سبيل لبنان» 1919، «بين القديم والحديث: بحث قانونيٌّ في نظام لبنان القديم ونظامه الحديث»، 1919، «تقرير عن الامتيازات الأجنبيّة»، بيروت، 1921، «لبنان وبروتوكول الإسكندريّة»، 1944، «رسالة إلى الشباب»، 1956، «الأحرفيّة: دعوة لتبسيط اللغة العربيّة»، 1960، «في سبيل الاستقلال»، 1967، و«تاريخ لبنان الحضاري»، 1972.[4]
يوسف السودا | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1891 بكفيا |
الوفاة | 1 أغسطس 1969 (77–78 سنة)[1] بيروت |
مواطنة | لبنان |
الحياة العملية | |
المهنة | محامٍ، وصحفي، وسياسي، ودبلوماسي، وكاتب، وشاعر |
الجوائز | |
تعديل مصدري - تعديل |
وعبّر يوسف السودا في كتابه في «سبيل الاستقلال» عن حلم القومية اللبنانية الذي راوده. يقول: “كنا في كلية القديس يوسف أساتذة وتلاميذ لكل منهم وطن ودولة وراية… يحدّثنا التلاميذ الأجانب عن أوطانهم ومفاخرها…لكل فريق عيده الوطني ورايته الوطنية، وكنا نعيّد معهم وتستهوينا بطولاتهم. أما في بلادنا فكان الناس يحتفلون بعيد الجلوس المأنوس ويدعون للسلطان ويرفعون راية تركيا…فمن نحن؟ قالوا من جبل لبنان. وما هو لبنان؟…عرفت أننا لبنانيون وبانتسابنا إلى لبنان ننتسب إلى ماضٍ رصّعته المآثر، عرفتُ أن للشعوب الصغيرة حقها بالاستقلال”.
السودا هو أحد رواد القوميّة اللبنانيّة، هو رجل في أمة ودستور للقضية اللبنانية. كان يردد في أوائل العشرينيات “ان حياة لبنان في اتحاد طوائفه”. ويقول أن “المسيحي والمسلم يجهلان على أي شيء يختلفان“.[5]