وليد الخالدي
مؤرخ فلسطيني / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول وليد الخالدي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
وليد خالدي (1925 -) هو مؤرخ فلسطيني تلقى تعليمه في جامعة أكسفورد وكتب بإسهاب عن تهجير الفلسطينيين سنة 1948. وهو أحد مؤسسي مؤسسة الدراسات الفلسطينية، التي تأسست في بيروت في كانون الأول (ديسمبر) 1963 كمركز بحثي مستقل يركز على قضية فلسطين والصراع العربي الإسرائيلي، وكان أمينًا عامًا له حتى عام 2016.
وليد الخالدي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1925 (العمر 98–99 سنة)[1] القدس |
مواطنة | لبنان |
عضو في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، ومؤسسة الدراسات الفلسطينية |
الأب | أحمد سامح الخالدي[2] |
الحياة العملية | |
المواضيع | القضية الفلسطينية |
المدرسة الأم | جامعة أكسفورد جامعة لندن |
المهنة | مؤرخ |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية، والإنجليزية |
مجال العمل | القضية الفلسطينية |
موظف في | جامعة برينستون، والجامعة الأميركية في بيروت |
أعمال بارزة | أرض السفارة الأميركية في القدس: الملكية العربية والمأزق الأميركي [لغات أخرى]، والقدس مفتاح السلام [لغات أخرى]، وقبل الشتات "Antes De Su Diaspora" [لغات أخرى]، ودير ياسين (مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1999) [لغات أخرى] |
الجوائز | |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
كان أول منصب تدريسي للخالدي في أكسفورد، وهو المنصب الذي استقال منه عام 1956 احتجاجًا على العدوان الثلاثي الذي شاركت فيه بريطانيا. كان أستاذًا للدراسات السياسية في الجامعة الأمريكية في بيروت حتى عام 1982، وبعد ذلك زميل في مركز هارفارد للشؤون الدولية.[3] كما قام بالتدريس في جامعة برينستون.
وهو زميل الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم. كان للخالدي تأثير ملحوظ في النطاق البحثي والتطوير المؤسسي والدبلوماسية. لعب عمله الأكاديمي على وجه الخصوص -وفقًا لرشيد خالدي- دورًا رئيسيًا في تشكيل ردود الفعل الفلسطينية والعربية على إحتلال فلسطين، وساهم في تحديد الطرق التي يمكن لفلسطين من خلالها الحفاظ على بقائها في خريطة الشرق الأوسط.[4]