واسيني الأعرج
كاتب جزائري / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول واسيني الأعرج?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
واسيني الأعرج (ولد في 8 أغسطس 1954 بقرية سيدي بوجنان الحدودية - تلمسان) جامعي وروائي جزائري.[1][2][3] يشغل اليوم منصب أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس. يعتبر أحد أهمّ الأصوات الروائية في الوطن العربي.
واسيني الأعرج | |
---|---|
واسيني الأعرج ضيف شرف مؤتمر «مبادرة مناظرة»، 21 ديسمبر 2015 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 8 أغسطس 1954 (العمر 69 سنة)
قرية سيدي بوجنان الحدودية- تلمسان |
مواطنة | جزائري |
الجنسية | جزائري |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة الجزائر جامعة دمشق |
المهنة | جامعي وروائي جزائري |
اللغات | العربية والفرنسية |
موظف في | جامعة باريس 3 - السوربون الجديدة، وجامعة الجزائر |
أعمال بارزة | كتاب الأمير، مملكة الفراشة، مي،ليالي ايزيس كوبيا. |
الجوائز | |
جائزة الشيخ زايد للكتاب (فئة الآداب)، 2007.
جائزة كتارا للرواية العربية، 2015. جائزة السلطان قابوس،2023. | |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
على خلاف الجيل التأسيسي الذي سبقه، تنتمي أعمال واسيني، الذي يكتب باللغتين العربية والفرنسية، إلى المدرسة الجديدة التي لا تستقر على شكل واحد وثابت، بل تبحث دائمًا عن سبلها التعبيرية الجديدة والحية بالعمل الجاد على اللغة وهز يقينياتها. إن اللغة بهذا المعنى، ليست معطى جاهزًا ومستقرًا ولكنها بحث دائم ومستمر.
إن قوة واسيني التجريبية التجديدية تجلت بشكل واضح في روايته التي أثارت جدلاً نقدياً كبيرًا، والمبرمجة اليوم في العديد من الجامعات في العالم[بحاجة لمصدر]: الليلة السابعة بعد الألف بجزأيها: رمل الماية والمخطوطة الشرقية. فقد حاور فيها ألف ليلة وليلة، لا من موقع ترديد التاريخ واستعادة النص، ولكن من هاجس الرغبة في استرداد التقاليد السردية الضائعة وفهم نظمها الداخلية التي صنعت المخيلة العربية في غناها وعظمة انفتاحها.[4][5]