معاملة المثليين في منغوليا
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
يواجه الأشخاص من المثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسياً (اختصاراً: مجتمع الميم) في منغوليا تحديات قانونية واجتماعية لا يواجهها غيرهم من المغايرين جنسيا. يعتبر النشاط الجنسي المثلي بين الرجال وبين النساء في متغوليا، حيث تم تجريم المثلية الجنسية في عام 1961 من خلال قانونها الجنائي في البداية، ولكن تم إلغاء تجريمها في عام 1993، في. بعد انتقال منغوليا السلمي إلى الديمقراطية في التسعينيات، أصبح الوعي حول مجتمع الميم أكثر انتشارًا. تم حظر جرائم الكراهية وخطاب الكراهية على أساس التوجه الجنسي والهوية الجندرية في البلاد منذ 1 يوليو 2017.[2] كما أن جرائم الكراهية وخطاب الكراهية ضد مجتمع الميم غير قانونية في البلاد. ومع ذلك، فإن الأسر التي يرأسها الشركاء المثليون ليست مؤهلة للحصول على ذات الحماية القانونية المتاحة للأزواج المغايرين.
معاملة مجتمع الميم في منغوليا | |
---|---|
الحالة | قانوني منذ 1993[1] |
هوية جندرية/نوع الجنس | يسمح للأشخاص المتحولين جنسيا بتغيير جنسهم القانوني بعد إجراء طبي لتأكيد جنسهم |
الخدمة العسكرية | لا |
الحماية من التمييز | جرائم الكراهية وخطاب الكراهية محظور |
حقوق الأسرة | |
الاعتراف بالعلاقات | لا يوجد إعتراف قانوني بالعلاقات المثلية |
قيود: | حظر دستوري على زواج المثليين منذ عام 1992 |
التبني | لا |
ينص مركز المثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسيا (والذي نشط منذ عام 2007) على أن مهمته "الدعوة لحقوق الإنسان للمثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسيا في منغوليا". إنه المحرك الرئيسي وراء التغييرات السياسية والتشريعية في البلاد حول حقوق المثليين.[3] تاريخيا، تأسست أول منظمة لحقوق الإنسان للرجال المثليين في مارس 1999، وكان يطلق عليها تافيلان" (بمعنى "المصير" باللغة المنغولية).