مرتضى الأنصاري
من كبار علماء الشيعة في القرن الثالث عشر / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول مرتضى الأنصاري?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
مرتضى الأنصاري التستري[1] (بالفارسية: مرتضی انصاری شوشتری)(1214 هـ - 1281 هـ/1800م- 1865م)[2] ، رجل دين وفقيه ومرجع شيعي إثني عشري أصولي[3] ، ويعرف «بالشيخ الأنصاري»[4] وهو من كبار علماء الشيعة في القرن الثالث عشر، استلم المرجعية العامة بعد وفاة محمد حسن النجفي صاحب كتاب جواهر الكلام.[5]
مرتضى الأنصاري | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 13 مايو 1800 دزفول |
الوفاة | 18 نوفمبر 1864 (64 سنة)
النجف |
مواطنة | الدولة القاجارية |
الحياة العملية | |
تعلم لدى | علي كاشف الغطاء، وأحمد بن زين الدين الأحسائي |
التلامذة المشهورون | إبراهيم قفطان، ومحسن الخضري، والفاضل الشرابياني، وجواد محي الدين، وموسى الطالقاني، وحسين الخليلي، وهاشم الموسوي الأحسائي، وموسى المحسني، وجعفر الخرسان، وعباس كاشف الغطاء، ومحمد بن هاشم الهندي، ومحمد كاظم الخراساني |
المهنة | رجل دين |
اللغات | العربية |
مؤلف:مرتضى الأنصاري - ويكي مصدر | |
تعديل مصدري - تعديل |
لقب الشيخ الأنصاري بـ«خاتم الفقهاء والمجتهدين»[6]، وايضا يُعرف الأنصاري في الأوساط الشيعية بلقب «الشيخ الأعظم»[7] ، وهو ممن قل له نظير وشبيه في دقته وبعد نظره، كما أن تجديده لبعض نواحي التفريعات في علم الأصول أدّى إلى تطور في علم الفقه، ويُعتبر كتاباه: «الرسائل» و«المكاسب» من الكتب الأساسية في دراسة طلاب العلوم الحوزوية، والفقهاء الذين أتوا بعده تلامذته ومطوّرون لمنهجه، ولأهمية آثاره؛ تم إضافة حواش وتعليقات عليها.[5] كان يضرب به المثل في الزهد والتقوى، توفي سنة 1281 هـ، ودفن في النجف الأشرف.[5]