مارجوري ستونمان دوغلاس
كاتبة أمريكية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول مارجوري ستونمان دوغلاس?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
مارجوري ستونمان دوغلاس (بالإنجليزية: Marjory Stoneman Douglas) (14 مايو 1998 7 أبريل 1890)
مارجوري ستونمان دوغلاس | |
---|---|
(بالإنجليزية: Marjory Stoneman Douglas) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Marjory Stoneman) |
الميلاد | 7 أبريل 1890(1890-04-07) منيابولس، مينيسوتا |
الوفاة | 14 مايو 1998 (108 سنة) |
سبب الوفاة | مرض |
مواطنة | الولايات المتحدة |
عضوة في | الجمعية الوطنية الأمريكية للمطالبة بحق المرأة في الاقتراع |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية ويليسلي |
المهنة | صحافية، وعالمة بيئة، وكاتِبة، وناشط حق المرأة بالتصويت |
اللغات | الإنجليزية |
الجوائز | |
قاعة الشهرة الوطنية للمرأة (2000)[1] الدكتوراه الفخرية من جامعة ميامي (1952)[2] عضوية قاعة شرف فناني فلوريدا [لغات أخرى] وسام الحرية الرئاسي | |
المواقع | |
IMDB | صفحتها على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
مارجوري ستونمان دوغلاس هي صحفية وكاتبه أمريكية كانت مناصرة للمرأة والبيئة وعرف ذلك من خلال دفاعها القوي ضد جهود ايفرجليدز لاستنزاف واستصلاح الأراضي لأغراض التنمية وانتقلت دوغلاس إلى ميامي كامرأة شابة للعمل لصحيفة ميامي هيرالد، وأصبحت كاتبة مستقلة، وأنتجت أكثر من مائة قصة قصيرة نشرت في المجلات الشعبية. وكان أبرز اعمالها كتاب ايفرجليدز «نهر من العشب» عام 1947 الذي أعاد المفهوم الشعبي لنهر ايفرجليدز الرائع بدلا من كونه مستنقع لا قيمة له. وقد تم مقارنة تأثير كتابها بكتاب راشيل كارسون المؤثر «الربيع الصامت»(1962). وجعلت الكتب والقصص، ومهنة الصحافة لها تأثير في ميامي، والتي كانت تستخدم للدفاع عن قضاياها.
كانت دوغلاس امرأة شابة ولكنها كانت جريئة وعلى معرفة بالعديد من القضايا السياسية التي شملت منح المرأة حق التصويت والحقوق المدنية. وكانت مدعوة إلى القيام بدور محوري في حماية ايفرجليدز عندما كانت في سن 79 عاما. وكانت في 29 سنة المتبقية من حياتها «المراسلة الدؤوبة والصليبية الشجاعة» للحفاظ على الطبيعية واستعادة طبيعة جنوب فلوريدا. وحصلت لجهودها الدؤوبة على العديد من الألقاب المختلفة «غراند سيدة ايفرجليدز» وأظهرت كذلك العدائية للمصالح الزراعية ورجال الأعمال الذين يبحثون عن الاستفادة من تطوير الأراضي في ولاية فلوريدا. وقدمت لها العديد من الجوائز بما في ذلك الوسام الرئاسي للحرية، وقد دخلت إلى العديد من قاعات الشهرة.
عاشت دوغلاس حتى سن 108، وعملت تقريبا حتى نهاية حياتها لاستعادة ايفرجليدز وعند وفاتها نشر نعيا في صحيفة الاندبندنت في لندن، «وكان هناك عدد قليل في تاريخ الحركة البيئية الأمريكية من الشخصيات البارزة غير مارجوري ستونمان دوغلاس».