كاظم الرشتي
رجل دين من المدرسة الشيخية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول كاظم الرشتي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
عرض كل الأسئلة
السيد كاظم بن قاسم بن أحمد بن حبيب الحسيني الرشتي (1793-1843). رجل دين وفقيه شيعي يُعد ثاني أبرز رجل دين في المدرسة الشيخية،(1) حيث تسلم قيادتها بعد وفاة أستاذه أحمد بن زين الدين الأحسائي الذي أسس هذه المدرسة ووضع قواعدها الفكرية. يُعرف الرشتي في بعض الأوساط الشيعية - خصوصاً أتباع المدرسة الشيخية - بلقب السيد الأمجد.[1]
معلومات سريعة كاظم الرشتي, معلومات شخصية ...
كاظم الرشتي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1793. رشت، الدولة_القاجارية. |
الوفاة | 1843. كربلاء، الدولة العثمانية. |
مواطنة | إيران |
الحياة العملية | |
تعلم لدى | أحمد بن زين الدين الأحسائي |
التلامذة المشهورون | إبراهيم بن عبد الجليل التبريزي |
المهنة | عالم عقيدة |
مؤلف:كاظم الرشتي - ويكي مصدر | |
تعديل مصدري - تعديل |
إغلاق
لكاظم الرشتي أهمية كبيرة بالنسبة لأتباع الحركة البابية التي مهدت لظهور الديانة البهائية. حيث يُنقل عنه أنه كان يواصل التبشير بقرب ظهور الإمام المهدي،(2) كما أوصاه به أستاذه الأحسائي، وقد ظهر ذلك على يد علي بن محمد رضا الشيرازي الذي يسمى بالباب، ولكن كثيراً من الشيعة والشيخية قد كذبوا ادعاء الشيرازي.[2]