فهم حديث للأساطير الإغريقية
تُعدُّ مشكلة التنمر المدرسي من المشكلات الخطيرة التي تُهدِّد سلامة البيئة المدرسية، ولا تلاقي الاهتمام الأمثل في المجتمعات العربية؛ سواء / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
اعتبر بعض العلماء تكوّن الفهم الحديث للأساطير الإغريقية انفعالًا مزدوجًا في نهاية القرن الثامن عشر ضد «موقف العداء والازدراء المسيحيين التقليدي، الذي ساد قرونًا»، وكان هذا الموقف يفسر الأسطورة على أنها كذبة أو خرافة حفظها الناس.[1] في ألمانيا، نما في نحو عام 1795 اهتمام بهوميروس والأساطير الإغريقية. في مدينة غوتنغن بدأ يوهان ماثياس جسنر إحياء الدراسات الإغريقية بروح إنسانية جديدة. وعمل خلفه كريستيان غوتلوب هين مع يوهان يوكيم ونكلمان، ووضع أسسًا للبحث الأسطوري في ألمانيا وخارجها. انتهج هين في الأسطورة نهج فقيه اللغة وصاغ وعلّم المفهوم الألماني للأزمنة القديمة نحو نصف قرن، وقعت فيها الحياة الفكرية في ألمانيا تحت تأثير كبير من الإغريق.[2]