علاقات العراق الخارجية
علاقة العراق الخارجية مع دول العالم / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول علاقات العراق الخارجية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
علاقات العراق الخارجية تجمع بين جميع العلاقات الدبلوماسية التي تمت الحفاظ عليها من قبل جمهورية العراق منذ استقلالها عن الدولة العثمانية المعلن عام 1921. كانت العراق مستعمرة بريطانية تحت ولاية عصبة الأمم بين عامي 1921 و1932، قبل أن تحصل على استقلالها الفعلي مع ثورة 14 تموز عام 1958، التي أطاحت بالعائلة الملكية الَّتي كانت دمية للغرب وأسست الجمهورية.[1]
تحوي هذه المقالة أو هذا القسم ترجمة آلية. (يوليو 2016) |
يعد العراق عضو في الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية (وهو عضو مؤسس فيها) منذ عام 1945، وكذلك عضو مؤسس في منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) منذ عام 1960،و انضم العراق إلى منظمة التعاون الإسلامي في 1976. على الرغم من تعرضه لحصار اقتصادي دولي بين عامي 1990 و2003 لأسباب تتعلق بغزو صدام حسين للكويت، يستقطب العراق ملايين الزوار كل عام، معظمهم من الإيرانيين، بسبب وجود الأماكن المقدسة الإسلامية على أراضيه، مثل مرقد الامام علي في النجف ومدينة كربلاء.
وزير الخارجية العراق فؤاد حسين، الَّذي تولى منصبه منذ يونيو 2020.[2] ويحمل هذا المنصب أهمية استراتيجية للعراق، إذ يعتمد بشكل كبير على علاقاته الخارجية لاقتصاده وأمنه، خاصة في أعقاب الحرب. الحرب الأهلية العنيفة بشكل خاص بين عامي 2014 و2017.
ويعد العراق أيضًا ساحة معركة للعديد من القوى الأجنبية التي تسعى إلى توسيع نفوذها في الشرق الأوسط، وفي المقام الأول إيران والولايات المتحدة وتركيا وبدرجة أقل المملكة العربية السعودية وعلى عكس سوريا، تتجنب عمومًا المواجهات على العراق. وجدير بالملاحظة أن الجنرال الإيراني قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس قُتلوا بضربة جوية أمريكية في بغداد عام 2020.