رحلة الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية 752
طائرة أسقطتها القوات المسلحة الإيرانية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول رحلة الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية 752?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
رحلة الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية 752 (PS752) كانت رحلة ركاب دولية مجدولة من طهران إلى كييف تديرها الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية. في 8 يناير 2020، أسقط الحرس الثوري الإيراني الطائرة وهي من طراز بوينغ 737-800 بعد وقت قصير من إقلاعها من مطار الإمام الخميني الدولي في طهران وعزا الحادث إلى خطأ بشري.[3][4][5] وصف الرئيس الإيراني حسن روحاني الحادث في وقت لاحق بأنه «خطأ لا يُغتفر». قُتل جميع ركاب الطائرة البالغ عددهم 176 راكباً، مما يجعلها أكثر الكوارث الجوية دموية في إيران منذ حادث تحطم طائرة إيران إليوشن إي أل-76 عام 2003 والتي راح ضحيتها 275 شخص. يُعد هذا الحادث أول حادث طيران قاتل منذ بدء تشغيل الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية في عام 1992.[6] وأسوأ حادثة إسقاط طائرة في إيران منذ الرحلة الجوية 655 في عام 1988.[7] والأسوأ منذ إسقاط طائرة الخطوط الجوية الماليزية الرحلة 17 في عام 2014.[8]
رحلة الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية 752 | |
---|---|
صورة للطائرة UR-PSR أثناء إقلاع لها في أكتوبر 2019 في مطار بن غوريون الدولي | |
ملخص الحادث | |
التاريخ | 8 يناير 2020 (2020-01-08) |
البلد | إيران |
نوع الحادث | أُسقطت بنظام صواريخ تور أطلقه الحرس الثوري الإيراني |
الموقع | بالقرب من شهريار، إيران [1] |
إحداثيات | 35°33′40″N 51°06′14″E |
الركاب | 167 |
الطاقم | 9 |
الجرحى | 0 |
الوفيات | 176 (كل من على الطائرة)[2] |
الناجون | 0 |
النوع | بوينغ 737-8KV |
المالك | الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية |
تسجيل طائرة | UR-PSR |
بداية الرحلة | مطار الإمام الخميني الدولي، طهران |
الوجهة | مطار بوريسبيل الدولي، كييف |
الجرحى | 0 |
تعديل مصدري - تعديل |
في البداية نفت سلطات الطيران الإيرانية إصابة الطائرة قائلة إن هناك خطأ تقني في الطائرة. ذكرت السلطات الأوكرانية بعد مسايرتها في البداية إلى التفسير الإيراني، إن إسقاط الطائرة بصاروخ كان أحد النظريات الرئيسية التي تعمل عليها. صرح المسؤولون الأمريكيون والكنديون والبريطانيون بأنهم يعتقدون أن الطائرة قد أسقطها صاروخ أرض جو من طراز تور M1 أطلقته إيران. بعد ثلاثة أيام، في 11 يناير، ذكر فيلق الحرس الثوري بأنهم أسقطوا الطائرة بعد أن اعتقدوا خطأً بأنها صاروخ كروز أمريكي.[9]
وقع الحادث خلال فترة من التوتر المتزايد بين الولايات المتحدة وإيران بعد خمسة أيام من غارة جوية بطائرة بدون طيار أسفرت عن مقتل اللواء قاسم سليماني وبعد ساعات من الهجمات الصاروخية الانتقامية التي شنتها إيران على القوات الأمريكية في العراق.[10] وسبقه أمر من إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية بتجنب جميع الطائرات المدنية الأمريكية المجال الجوي الإيراني وتلاه أوامر مماثلة من قبل العديد من الدول وشركات الطيران الأخرى.[11][12]