حدوق
نوع من شعاعيات الزعانف / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول حدوق?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الحَدُّوق[2] هو نوع من السمك البحري ينتشر على جانبي المحيط الأطلسي الشمالي. يعتبر الحدوق من الأسماك الغذائية الشعبية ويتم اصطياده على نطاق واسع تجاريًا.
تحتاج النصوص المترجمة في هذه المقالة إلى مراجعة لضمان معلوماتها وإسنادها وأسلوبها ومصطلحاتها ووضوحها للقارئ، لأنها تشمل ترجمة اقتراضية أو غير سليمة. |
الحدوق | |
---|---|
Melanogrammus aeglefinus | |
حدوق في حوض أسماك نيو إنغلاند | |
حالة الحفظ | |
أنواع مهددة بالانقراض (خطر انقراض أدنى) [1] | |
المرتبة التصنيفية | نوع |
التصنيف العلمي | |
المملكة: | حيوانات |
الشعبة: | حبليات |
الطائفة: | شعاعيات الزعانف |
الرتبة: | غادسيات الشكل |
الفصيلة: | غادسيات |
الجنس: | Melanogrammus ثيودور جيل، 1862 |
النوع: | M. aeglefinus |
الاسم العلمي | |
Melanogrammus aeglefinus كارولوس لينيوس، 1758 | |
معرض صور حدوق - ويكيميديا كومنز | |
تعديل مصدري - تعديل |
ومن السهل التعرف على سمك الحدوق عن طريق خط جانبي أسود اللون يمتد بطول الجانب الأبيض للسمكة (لذا لا يتم خلطه مع سمك البلوق الذي يتميز بعكس تلك الألوان، أي خط أبيض في جانبه الأسود) كما توجد بقعة داكنة مميزة أعلى الزعنفة الصدرية، وغالبًا ما توصف بكونها «بصمة الإبهام» أو حتى «بصمة إبهام الشيطان» أو «علامة القديس بطرس».[3]
ومن الشائع العثور على سمك الحدوق في عمق 40 إلي 133 م، كما أن له مدى يصل لعمق 300 م (980 قدم). وينمو في درجة حرارة تتراوح ما بين درجتين إلى 10 درجات مئوية (36 إلى 50 درجة فهرنهايت). تفضل صغارها المياه الضحلة ويفضل بالغيها الأكبر حجمًا المياه الأكثر عمقًا. وبشكل عام، لا تنخرط أسماك الحدوق البالغة في التهجير كثيرًا كما تفعل الأسماك الأصغر، ولكنها تقوم بانتقالات موسمية معروفة بحدوثها عبر جميع الأعمار. ويتغذى الحدوق بشكل أولي على اللافقاريات الصغيرة، بالرغم من أن بعض أعضاء تلك العائلة الأكبر حجمًا قد يستهلكون الأسماك بين الحين والآخر.
وقد تغيرت معدلات نمو الحدوق بشكل ملحوظ على مدى الثلاثين أو الأربعين عامًا الماضية. وفي الوقت الحاضر، أصبح النمو أكثر سرعة، فيصل الحدوق إلى حجم البلوغ في وقت سابق بكثير لما كان ملاحظًا سابقًا. ومع ذلك، فإن الدرجة التي تسهم بها الأسماك الصغرى في إنجاح عملية التكاثر لا تزال غير معروفة. وعلى الرغم من ذلك، فقد تباطأ معدل نمو الحدوق في السنوات الأخيرة. وهناك دليل على أن حدوث هذا كان نتيجة التصنيف السنوي الكبير استثنائيًا في عام 2003.[4] تحدث عملية وضع البيض ما بين شهري يناير ويونيو، وتبلغ ذروتها في أواخر مارس وأوائل أبريل. وتعد أهم مناطق وضع البيض هي المياه التي تقع قبالة وسط النرويج، وبالقرب من جنوب غرب أيسلندا، وضفاف نهر جورج. وتضع الأنثى متوسطة الحجم ما يقرب من 850,000 بيضة، وتستطيع الأنثى الأكبر حجمًا وضع عدد يصل إلى 3 ملايين بيضة سنويًا.