جوناثان فرانزن
كاتب أمريكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جوناثان فرانزن?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جوناثان إيرل فرانزن (بالإنجليزية: Jonathan Franzen) (ولد في 17 أغسطس 1959) هو روائي و كاتب مقالات أمريكي. لقيت روايته ذه كوريكشنز (التصحيحات) 2001، وهي دراما عائلية ساخرة، إشادة نقدية على نطاق واسع، ونالت الجائزة الوطنية للكتاب، ورُشحت لنيل جائزة بوليتزر عن فئة الأعمال الخيالية، وحازت جائزة جيمس تيت بلاك، ورُشحت لنيل جائزة دبلن الأدبية الدولية. حازت روايته فريدوم 2010 على ثناء مشابه وأدت إلى ظهور صورته على غلاف مجلة تايم مرفقةً بعنوان «الروائي الأمريكي العظيم».[6][7]
جوناثان فرانزن | |
---|---|
(بالإنجليزية: Jonathan Earl Franzen) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 17 أغسطس 1959 (65 سنة)[1][2][3][4] وسترن سبرينغ |
مواطنة | الولايات المتحدة |
عضو في | أكاديمية الفنون في برلين [لغات أخرى]، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، والأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية سوارثمور جامعة برلين الحرة |
التلامذة المشهورون | راشيل كوشنر |
المهنة | روائي، وكاتب، وكاتب مقالات، وصحفي الرأي |
اللغات | الألمانية، والإنجليزية |
مجال العمل | نثر، وصحافة الرأي |
أعمال بارزة | التصحيحات (رواية) |
الجوائز | |
جائزة هارتلاند [لغات أخرى] (2011) الجائزة الوطنية للكتاب عن فئة الخيال [لغات أخرى] (2001) جائزة الكتاب الوطني [لغات أخرى] (عن عمل:التصحيحات (رواية)) (2001) زمالة غوغنهايم (1996) الجائزة التذكارية لجيمس تايت بلاك [لغات أخرى] برنامج فولبرايت دكتوراه فخرية | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحته على IMDB[5] |
تعديل مصدري - تعديل |
كتب فرانزن في مجلة ذه نيويوركر من عام 1994. رثا في مقالة له في مجلة هاربر عام 1996 بعنوان بيرتشانش تو أ دريم (إلى حلم، مصادفةً) حال الأدب المعاصر. أدى اختيار نادي كتاب أوبرا وينفري لكتابه ذه كوريكشنز في عام 2001 إلى نزاع شهير مع مضيفة البرامج الحوارية. في السنوات القليلة الماضية، بات فرانزن معروفًا بآرائه حيال كافة الأمور، من وسائل التواصل الاجتماعي مثل تويتر («ما حال الأشخاص الذين يبتغون تواصلًا عميقًا، فردًا لفرد، في هدوء وديمومة الكلمة المطبوعة؟»؛ «الجوهر الفعلي لحياتنا اليومية هو الإلهاء الإلكتروني التام») إلى لاثباتية الكتب الإلكترونية («كل الأشياء الحقيقية، الأشياء الأصيلة، الأشياء الصادقة، تسير نحو الموت». إلى التدمير الذاتي لأمريكا.[8][9][10][11][12]