جدول زمني لأبحاث البليزوصورات
ابحاث البليزوصورات / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جدول زمني لأبحاث البليزوصورات?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الجدول الزمني لأبحاث البليزوصورات (بالإنجليزية: plesiosaur) وهو قائمة مرتبة حسب التصنيف الزمني الذي يضم الاكتشافات الاحفورية المهمة والجدالات القائمة التي أجريت حول تفسيرها، التنقيحات التصنيفية والصور المستولدة للبليزوصورات، وهي رتبة من الزواحف البحرية التي ازدهرت خلال عصر الديناصورات. اكتشفت أول أحافير البليزوصورات الموثقة علميًا أثناء أوائل القرن التاسع عشر بواسطة ماري أنينج.[1] اكتشفت ووَصَفت البليزوصورات فعليًا قبل الدينوصورات (dinosaurs).[2] وكانت أيضًا من بين الحيوانات المصنفة اولياً التي برزت في عمليات إعادة التشكيل الفنية للعالم القديم، ومن ثم من بين أوائل كائنات ما قبل التأريخ لجذب اهتمام الجمهور العادي.[3] كان هناك اعتقاد سائد أنَّ البليزوصورات في الاصل نوعًا من أشكال الانتقال البدائي بين الحياة البحرية والزواحف البرية. ومع ذلك، تعرف البليزوصورات الآن كزواحف بحرية مستمدة من الأسلاف البرية.[4]
كان هناك اعتقاد سائد بين الباحثون الأوائل أن البليزوصورات وَضَعت البيض مثل الغالبية العظمى من الزواحف. وتصوروا ايضاُ إنَّ البليزوصورات تزحف إلى الشواطئ وتدفن البيض مثل السلاحف. مع ذلك، انتقل الرأي لاحقًا نحو فكرة أنَّ البليزوصورات أنجبت ولم تذهب مطلقًا إلى اليابسة.[5] كان تحرك البليزوصورات مصدر خلاف مستمر بين علماء الحفريات. كانت التخمينات المبكرة حول هذا الموضوع خلال القرن التاسع عشر تشير إلى إنَّ طريقة سباحة البليزوصورات مشابهة إلى طريقة السلاحف البحرية الحديثة باستخدام التجديف.[6] انتقل الرأي خلال عشرينيات القرن العشرين إلى فكرة إنَّ البليزوصورات سبحت بحركة تجديف.[7] مع ذلك، نُشِر في عام 1975 بحث وجد مرة أُخرى تأييدًا للسباحة مثل السلحفاة البحرية في البليزوصورات. أعاد هذا الاستنتاج إثارة الخلاف المتعلق بتنقل البليزوصورات حتى أواخر القرن العشرين.[8] في عام 2011، انهى أف. روبين أوكييف ولويس ماريا تشياب النقاش حول تكاثر البليزوصورات، حيث أعلنا عن اكتشاف أنثى بليزوصور حامل بجنين كبير محفوظ بداخلها.[9]