توماس غينزبرة
رسام من المملكة المتحدة / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول توماس غينزبرة?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
كان توماس غينزبرة (تعمّد في 14 مايو 1727م – وتوفي في 2 أغسطس 1788م) رسامًا إنجليزيًا للصور الشخصية والمناظر الطبيعية. وهو الابن الأصغر لجون غينزبرة (John Gainsborough) الذي كان يعمل حائكا في سوفولك،
وغادر توماس بيت عائلته في عام 1740م سعيًا لدراسة الفن في لندن مع الفرنسي هوبرت-فرانسوا جريفلوت (Hubert-François Gravelot)، فرانسيس هايمان (Francis Hayman)، وويليام هوجرت. وتزوج مارجريت بار (Margaret Burr) في 1746م ورُزِقا بِبنتَين. ثم انتقل توماس إلى باث عام 1759م حيث شجعه المجتمع المتأنق هناك وبدأ يعرض أعماله في لندن. وفي عام 1769م أصبح عضوًا مؤسسًا في الأكاديمية الملكية للفنون ولكن كانت علاقته بالمنظمة شائكة لذا كان يتراجع في بعض الأحيان عن عرض أعماله. ثم أنتقل إلى لندن في 1774م، ورسم بوتريهاتٍ عدةٍ للملك والملكة، ولكن إضطر الملك أن يُلقب مُنافسه جوشوا راينولدس (Joshua Reynolds) بلقب الرسام الملكي. ورسم توماس في سنواته الأخيرة مناظر طبيعية عدة ولكن بمعدل أقل عما مضى، ويعود الفضل إليه ولـريتشارد ويسلون (Richard Wilson) في تأسيس مدرسة لفن تصوير المناظر الطبيعية في بريطانيا في القرن الثامن عشر.
مات غينزبرة إثر إصابته بمرض السرطان في عام 1788م، ودُفِن في كنيسة سانت آن، كيو، سوري. وكان يرسم بسرعة واتسمت رسوماته الأخيرة بالألوان الهادئة واللمسات البسيطة. وكان يفضل رسم المناظر الطبيعية عن رسم البورتريهات. ومثل دوره الممثل الجنوب إفريقي سيسيل كيلاواي (Cecil Kellaway) دراميًا في الفيلم الذي عُرِض في 1945م كيتي.
توماس غينزبرة | |
---|---|
(بالإنجليزية: Thomas Gainsborough) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 14 مايو 1727 [1][2][3][4][5] |
الوفاة | 2 أغسطس 1788 (61 سنة)
[1][6][7][8][9][2][3] لندن[10] |
سبب الوفاة | سرطان |
مواطنة | المملكة المتحدة |
عضو في | الأكاديمية الملكية للفنون |
الحياة العملية | |
المهنة | رسام[5]، وراسم[5]، ورسام طبيعة [لغات أخرى][5]، ومصمم أبنية، ومصمم مطبوعات |
اللغات | الإنجليزية |
أعمال بارزة | السيد والسيدة أندروز |
التيار | روكوكو[11] |
تعديل مصدري - تعديل |
تحتاج النصوص المترجمة في هذه المقالة إلى مراجعة لضمان معلوماتها وإسنادها وأسلوبها ومصطلحاتها ووضوحها للقارئ، لأنها تشمل ترجمة اقتراضية أو غير سليمة. |