النساء في التصوير الضوئي
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
تعود مشاركة المرأة في التصوير الضؤئي إلى أصول عملية. العديد من النساء المصورات في الماضي، معظمهن كانوا من بريطانيا أو فرنسا، متزوجات من رواد الذكور أو لهم علاقات وثيقة مع أسرهم. في شمال أوروبا تعتبر المرأة أول من دخل مجال التصوير الضؤئي، وفتح استوديوهات في الدنمارك وفرنسا وألمانيا والسويد من 1840، في حين أن في بريطانيا تعتبر النساء من عائلات غنية طورو التصوير كاحدى الفنون في أواخر الخمسينات وحتى في التسعينات قاموا بفتح أول استديو يديره نساء في مدينة نيويورك.
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (أبريل 2023) |
تحتاج النصوص المترجمة في هذه المقالة إلى مراجعة لضمان معلوماتها وإسنادها وأسلوبها ومصطلحاتها ووضوحها للقارئ، لأنها تشمل ترجمة اقتراضية أو غير سليمة. |
في عام 1880 روجت حلقة بريطانيا عن التصوير الفني كما شجع ألفريد ستيغليتز العديد من النساء للانضمام إلى حركة صور الانعزال التي أسسها في عام 1902 لدعم ما يدعى بالتصويرالاحترافي. وفي فيينا، الرائدة دورا كالموس استخدمت استديو التصوير كأماكن اجتماع انيقة للأرستقراطية النمساوية المجرية.
في الولايات المتحدة، كانت النساء من هواة التصوير، كما ان العديد منهن يعملن في الإنتاج بشكل جيد ايضًا قادرات على العرض في المعارض الرئيسية. كما انهن لا ينتجن صور المشاهير والهنود فقط ولكن أيضا أخذ المناظر الطبيعية، وخاصة من بداية القرن ال20. كان إشراك المرأة في التصوير الصحفي أيضا بداياته في أوائل 1900، إلا أنه اكتسب ببطء خلال الحرب العالمية الأولى.