القوشجي
عالم فلك ورياضيات مسلم / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول القوشجي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
عَلَاءْ اَلدِّينْ عَلِي بْنْ مُحَمَّدْ اَلْقُوشْجِي اَلسَّمَرْقَنْدِي (ت. 879هـ / 1474م) هو فلكي رياضي، وفقيه حنفي، ومتكلم[؟] على مذهب أهل السنة من الأشاعرة والماتريدية، أصله من سمرقند. برع في علم الكلام والعلوم الرياضية حتى لقبه البعض بـ (حكيم أهل السنة).[1][2]
القوشجي | |
---|---|
(بالتركية العثمانية: علی قوشچی) | |
علي بن محمد السمرقندي المعروف بالقَوْشَجي. | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1403 سمرقند |
الوفاة | 879 هـ القسطنطينية، وإسطنبول |
مكان الدفن | مقبرة أبي أيوب الأنصاري |
مواطنة | الدولة التيمورية (1403–1469) الدولة العثمانية (1470–16 ديسمبر 1474) |
اللقب | حكيم أهل السنة |
الديانة | مسلم سني |
المذهب الفقهي | حنفي |
الحياة العملية | |
المهنة | عالم مسلم |
اللغات | الفارسية، والعربية، والتركية |
موظف في | مرصد ألغ بك، وآيا صوفيا |
أعمال بارزة | الزيج السلطاني |
تعديل مصدري - تعديل |
والقوشجي كلمة تركية (Kuşçu) بمعنى «حافظ الطير» يقال كان أبوه من خدام الأمير أولوغ بيك ملك الدولة التيمورية، يحفظ له البزاة، ثمّ ذهب إلى كرمان فقرأ على علمائها وصنّف فيها شرح تجريد العقائد لنصير الدين الطوسي، وعاد إلى سمرقند. وكان أولوغ بيك قد بنى مرصداً فيها، ولم يكمله فأكمله القوشجي، ثمّ ذهب إلى تبريز فأكرمه سلطانها «الأمير حسن الطويل» وأرسله في سفارة إلى السلطان «محمد الفاتح»، ليصلح بينهما فاستبقاه السلطان الفاتح عنده، فألّف له رسالة في الحساب أسماها «المحمّدية» ورسالة في علم الهيئة أسماها «الفتحية»، فأعطاه مدرسة «أيا صوفيا» فأقام بالأستانة، وتوفي فيها، ودفن في جوار الصحابي أبي أيوب الأنصاري.[2][3] قرأ الرياضيات والفلك على قاضي زاده الرومي.[4]