السفن الحربية في الحرب العالمية الثانية
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
شهدت الحرب العالميه الثانية نهاية البارجة كقوة مهيمنة في السلاح البحري في العالم. فعند اندلاع الحرب، كانت أساطيل كبيرة من البوارج - التي ورثها الكثيرون من عقود العصر المدرعي السابق - من القوى الحاسمة في التفكير البحري وتوقفت جميع صناعات السفن الحربيه مع نهايه الحرب لكن السفن الباقية توقفت عن العمل أو تم التخلص منها خلال سنوات من نهايه الحرب.
أعتقد بعص ضباط القوات البحريه أن حاملة الطائرات حاملة الطائرات باعتبارها سفينة رأس مال للمستقبل وهي وجهة نظر أعيد إنفاذها من قبل هجوم بيرل هاربور المدمر في عام 1941. حيث شهدت حرب المحيط الهادئ الناتجة من حاملات الطائرات الأسبقية وكان هناك أثنين متورطين في مسرح المحيط أينما قاتلت السفن الحربيه بعضهما البعض في ثلاث معارك بالأضافه إلى أشتباكات المحيص الأطلسى.
ظلت السفن الحربية أكثر السفن حماية من الغرق ومع ذلك، فقد تم غرق ستة عشر أو شلهم بالقنابل أو الطوربيدات التي سلمتها الطائرات، في حين أن ثلاث أخريات غرقوا بواسطة طوربيدات أطلقتها الغواصات.كما شهدت الحرب تطوير أول قنابل موجهة وذلك الأمر سيجعل الطائرات تغرق السفن الحربية بسهوله في المستقبل.