الإباحية في اليابان
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
فن الإباحية في اليابان يتميز بعدة صفات تجعله مختلفاً ومميزاً عن فن الإباحية في الغرب.[1] ينعكس من خلاله ثقافة اليابانيين ونظرتهم للجنس وبسبب هذا توجد الكثير من الأفعال الجنسية بين المغايرين جنسياً والمثليين والمتحولين جنسياً؛ بالإضافة إلى الفيتيش الجنسي والتفضيلات الجنسية لأشياء أو أشخاص غير نمطيين (البارافيليا).
تحتاج هذه المقالة كاملةً أو أجزاءً منها لإعادة الكتابة حسبَ أسلوب ويكيبيديا. |
مقدمة هذه المقالة بحاجة لإعادة كتابة لتتوافق مع المبادئ التوجيهية لكتابة مقدمات المقالات. |
بدءاً بالقصص الجنسية والمطبوعات الخشبية قبل القرن العشرين، تطور فن الإباحية الياباني إلى فئات فرعية فريدة. تتضمن هذه الفئات الفيديوهات الإباحية والمجلات التي تعتمد على ممثلين بشكل مباشر، بالإضافة إلى فئات إباحية من المانغا (ضمن القصص المصورة اليابانية)، و ألعاب الكمبيوتر الإباحية لكل من أجهزة الكمبيوتر وأجهزة الألعاب، وأيضاً من الأنميعلى شكل رسوم متحركة تصور نشاطات جنسية مختلفة.
بحسب القانون الياباني وحتى منتصف التسعينات، كان يجب على أي مادة إباحية يتم إنتاجها بطريقة قانونية أن تفرض رقابة على الأعضاء التناسلية للممثلين والممثلات وأيضاً أن تفرض رقابة على أي تصوير أو تمثيل لشعر العانة. أما بالنسبة للشرج فيتم مراقبته فقط عند التلامس أو الإيلاج. هذا النوع من الرقابة يمتد أيضًا إلى الرسوم المتحركة (هنتاي) وألعاب الفيديو والأنمي. بمحاولات للتلاعب بهذا النوع من الرقابة ولتلبية احتياجات شهوات جنسية معينة قام الممثلون والمنتجين بإبراز مواد غير مرئية ونادرة في الإباحية الغربية. من الاصناف اليابانية الفريدة هي بوكاكيه وجوككيون وأوموراشي و تينتاكيل إروتيكا (الجنس بالمجسات أو الأذرع). أما بالنسبة لصنف لوليكون الجنسي الذي ساهم جدلياً بالقوانين التي تنظم الفن الإباحي التي تتعلق بظهور القصّر في المواد الإباحية، و الذي اعتبر قضية تتعلق بحرية التعبير سواء في داخل أو خارج اليابان.