إغناطيوس دي لويولا
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
إغناطيوس دي لويولا (بالإسبانية: Ignacio de Loyola) (1491 – 31 يوليو 1556) هو فارس إسباني من أسرة نبيلة باسكيَّة، تنسك ووتكهن منذ عام 1537، وهو عالم لاهوت أسس اليسوعية وأصبح أول قائد أعلى لها.[1] برز إغناطيوس كزعيم ديني خلال الإصلاح المضاد ضذ الطاعة المطلقة لبابا الكنيسة الرومانية الكاثوليكية.[2]
إغناطيوس دي لويولا | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإسبانية: Iñigo López de Oñaz y Loyola) |
الميلاد | 23 أكتوبر 1491(1491-10-23) أثبيتيا |
الوفاة | 31 يوليو 1556 (64 سنة)
روما |
مواطنة | تاج قشتالة إسبانيا |
الديانة | الكنيسة الرومانية الكاثوليكية |
مناصب | |
أمين عام الرهبنة اليسوعية (1 ) | |
في المنصب 19 أبريل 1541 – 31 يوليو 1556 | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة باريس |
المهنة | جندي |
اللغات | البشكنشية، والإسبانية، واللاتينية |
أعمال بارزة | تأسيس جمعية يسوع تأسيس الكلية الرومانية |
الخدمة العسكرية | |
المعارك والحروب | ثورة الكومونيروس، والغزو الإسباني لنبرة الإيبيرية |
تعديل مصدري - تعديل |
بدأ إغناطيوس دي لويولا حياته العلمية جندياً، وفي أثناء شفائه من جرح أُصيب به درس اللاهوت، وقرر التخلي عن حياة الجندية، وعكف على تأسيس رهبانية جديدة تدعى جمعية يسوع حملت فيما بعد المسيحية إلى الذين لم يتقّبلوها من قبل، واكتسبت مسيحيين من البروتستانت وأعادتهم إلى الإيمان المسيحي الروماني. ووافق البابا على ذلك، وأصبح إغناطيوس دي لويولا الرئيس العام لهذه الرهبانية الجديدة. وما تزال جميعة يسوع التي تتكون من يسوعيين قائمة إلى اليوم، وقد طُوِّب إغناطيوس دي لويولا قديساً سنة 1622م.[3][4]