أودي
شركة ألمانية لتصنيع السيارات تتبع لمجموعة فولكس فاجن / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أودي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أودي إيه جي (بالألمانية: Audi AG) هي إحدى الشركات الألمانية التي تنتج سيارات فاخرة تحت اسم أودي وهي جزء من مجموعة فولكس واجن.[4][5][6] وجاء اسم أودي (تلفظ /ˈaʊdi/) من الترجمة اللاتينية للقب المؤسس أوغست هورش، وهي تنعني بالألمانية «استمع»!. يقع المقر الرئيسي لشركة أودي في مدينة إنغولشتات، بافاريا، بألمانيا.
تعتمد هذه المقالة بصورة رئيسة على استشهادات بمصادر أولية. (أغسطس 2010) |
سميت باسم | |
---|---|
الشعار النصي | |
البلد | |
التأسيس | |
النوع | |
الشكل القانوني | |
المقر الرئيسي | |
حلت محل | |
الجوائز | |
موقع الويب |
audi.com (الإنجليزية، الألمانية) |
الشركة الأم | |
---|---|
الشركات التابعة | |
الصناعة | |
المنتجات |
المالك |
|
---|---|
المؤسس | |
المدير التنفيذي | |
الرئيس |
مارتن فينتركورن (2007 – 2015) |
الموظفون |
84٬435[2] (2015) |
البورصة |
|
---|---|
العائدات | |
الربح الصافي | |
الدخل التشغيلي |
كان تاريخ شركة أودي معقدا ويعود إلى أوائل القرن الماضي والشركة التي أسسها «أوغوست هورش». واندمجت مع شركتين آخرتين أحدهما دي كي دبليو والأخرى واندرر فيما يسمى «اتحاد السيارات» Auto Union في عام 1932. في الحرب العالمية الثانية دمرت مصانع NSU وكادت ان تشهر إفلاسها إلا أن شركة أودي اتحدت معها مكونة شركة أودي أن إس يو. وبدأ عهد شركة أودي في الستينيات من القرن الماضي بعدما اقتنت شركة فولكس واغن اتحاد السيارات Auto Union من دايملر بنز. [7] وبعد إنعاش اسم أودي في عام 1965 بتقديم مجموعة سيارات Audi F103 ادمجت شركة فولكس واغن شركة إن إس يو " NSU Motorenwerke في عام 1969 وأصبحت شركة أودي التي نعرفها اليوم.
وكانت الشركة مملوكة بالكامل بنسبة (99.55 ٪) لمجموعة فولكس واجن (فولكس فاغن إيه جي) منذ عام 1964. وأعادت مجموعة فولكس واجن إطلاق ماركة أودي من خلال تقديم السيارة أودي 60/72/75/80 سوبر 90 في عام 1965 (وكانت تُباع في أسواق تصدير محددة باعتبارها سيارة «أودي»)، وذلك بعد فترة وجيزة من استحواذ شركة فولكس واجن على أصول اتحاد السيارات من مالكها السابق، دايملر بنز. ولكنها تعاني الآن من ضغوطات مالية أدت للعديد من المشاكل للشركة الأم.