أندرو كارنيغي
صناعي أمريكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أندرو كارنيغي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أندرو كارنيغي (بالإنجليزية: Andrew Carnegie. وُلد في 25 نوفمبر 1835، وتوفي في 11 أغسطس 1919) كان فاعل خير وصناعيًّا أميركيًّا إسكتلنديًّا. كان كارنيغي رائد توسع صناعة الصُّلب الأمريكية في أواخر القرن التاسع عشر، وصار من أغنى الناس في تاريخ أمريكا. وصار رائدًا في العمل الخيري هنالك، وفي الإمبراطورية البريطانية أيضًا. في آخر 18 سنة من حياته أخرج 350 مليون دولار (وهذا كان 90% من ثروته، ويساوي 65 مليار دولار إذا قيس بسعره في 2019، بناء على النسبة المئوية للناتج المحلي الإجمالي) لجامعات ومؤسسات وجمعيات خيرية. في 1889 كتب مقالة «إنجيل الثروة»، داعيًا الأثرياء إلى استعمال ثرواتهم في تحسين المجتمع، وحاضًّا على عمل الخير.[4][5]
أندرو كارنيغي | |
---|---|
(بالإنجليزية: Andrew Carnegie) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 25 نوفمبر 1835(1835-11-25) دمفرلين |
الوفاة | 11 أغسطس 1919 (83 سنة)
لينوكس، ماساتشوستس |
سبب الوفاة | ذات الرئة القصبية |
مكان الدفن | مقبرة سليبي هالو |
مواطنة | الولايات المتحدة |
الديانة | إلحاد |
عضو في | الجمعية الأمريكية للفلسفة |
الزوجة | لويز ويتفيلد كارنغي |
الأولاد | |
إخوة وأخوات | |
مناصب | |
عميد | |
في المنصب 1911 – 1914 | |
في | جامعة أبردين |
الحياة العملية | |
المهنة | فاعل خير، وشخصية أعمال ضخمة [لغات أخرى]، واقتصادي، وصناعي [لغات أخرى]، وتاجر، ورائد أعمال، وكاتب[1] |
الحزب | الحزب الجمهوري[2] |
اللغات | الإنجليزية |
التيار | وطنية، وفعل الخير، وعدم التدخل |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB[3] |
تعديل مصدري - تعديل |
وُلد في مدينة دنفيرملين الإسكتلندية، وفي 1848 قدِم الولايات المتحدة مع والديه وهو في الثانية عشرة من عمره. اشتغل أولًا مشغِّل تلغرافات، وبحلول الستينيات كانت له استثمارات في السكك الحديدية ومَنامات القطارات والجسور ورافعات النفط. وزاد ثروته ببيع السندات، جامعًا المال للمشاريع الأمريكية في أوروبا. أنشأ في بيتسبرغ شركة كارنيغي للصلب، التي باعها لجون بيربونت مورجان في 1901 مقابل 303,450,000 دولار، وصارت «شركة الصُّلب الأمريكية». ومِن ثَم تخطى جون روكفلر وصار هو أغنى أغنياء أمريكا في الأعوام اللاحقة.[6]
كرَّس كارنيغي بقية حياته للأعمال الخيرية الواسعة، ولا سيما المكتبات المحلية والسلام العالمي والتعليم والبحث العلمي. وبثروته التي جمعها أنشأ قاعة كارنيغي في نيويورك، وقصر السلام، وأسَّس: مؤسسة كارنيغي في نيويورك، ومؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، ومؤسسة كارنيغي للعلوم، وصندوق ائتمان كارنيغي لجامعات اسكتلندا، وصندوق ائتمان كارنيغي البطولي، وجامعة كارنيغي ميلون، ومتاحف كارنيغي في بيتسبرغ، وغيرها.