ألبرت (الأمير الزوج)
زوج الملكة فيكتوريا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول ألبرت (الأمير الزوج)?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الأمير ألبرت (بالألمانية: Albert von Sachsen-Coburg-Gotha) (26 أغسطس 1819 - 14 ديسمبر 1861)، كان قرين الملكة فيكتوريا منذ زواجهما في 10 فبراير عام 1840 حتى وفاته في عام 1861.[5]
الأمير ألبرت ألبرت من ساكس-كوبرغ وغوتا | |
---|---|
(بالألمانية: Albert von Sachsen-Coburg-Gotha) | |
لوحة للأمير رسمها الفنان فرانز زافير وينتهالتر، رسمت عام 1842 | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالألمانية: Franz Albert August Karl Emmanuel von Sachsen-Coburg-Gotha)، و(بالإنجليزية: Francis Albert Augustus Charles Emmanuel of Saxe-Coburg and Gotha)[1] |
الميلاد | 26 اغسطس 1819 سكلوس روزيناو، كوبرغ، ساكس-كوبرغ-سالفيلد |
الوفاة | 14 ديسمبر 1861 (42 سنة) قلعة ويندسور، بيركشاير، إنجلترا |
سبب الوفاة | حمى التيفوئيد |
مكان الدفن | كنيسة القديس جورج |
المعمودية | 19 سبتمبر 1819 |
الجنسية | المملكة المتحدة |
اللقب | الأمير الزوج |
عضو في | الأكاديمية الوطنية الألمانية للعلوم بليوبولدينا، وجمعية علم الحيوان في لندن، والجمعية الملكية[2] |
الزوجة | الملكة فيكتوريا |
الأولاد | |
الأب | إرنست الأول، دوق ساكس-كوبرغ وغوتا |
الأم | لويز من ساكس-غوتا-ألتنبورغ |
إخوة وأخوات | |
عائلة | بيت ساكس-كوبرغ وغوتا |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة بون |
تعلم لدى | أدولف كوتلي، وأوجوست فلهلم شليجل |
المهنة | موسيقي، وقائد أوركسترا، ومغني، وعازف أرغن، ورسام[3] |
اللغات | الإنجليزية، والألمانية |
الخدمة العسكرية | |
الفرع | الجيش البريطاني |
الرتبة | مشير |
الجوائز | |
زميل ملكي للجمعية الملكية [لغات أخرى] (1840)[2] وسام فرسان الفيل وسام سيرافيم الصليب الأعظم لوشاح النياشين الثلاثة [لغات أخرى][4] نيشان فرسان القديس إستطفان المجري نيشان الحمام وسام الصليب الأكبر من رتبة القديسان ميخائيل وجرجس [لغات أخرى] نيشان فرسان العقاب الأسود فرسان الرباط نيشان فرسان القديس أندراوس فارس رهبانية الجِزَّة الذهبية [لغات أخرى] | |
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
وُلِد ألبرت في دوقية ساكسون كوبورغ زالفلد لعائلة مرتبطة بالعديد من ملكيات أوروبا الحاكمة. وفي سن العشرين تزوج بابنة عمته فيكتوريا، وأنجبا تسعة أطفال. في البداية شعر بأنه مقيد بسبب دوره كقرين، والذي لم يمنحه السلطة أو المسؤوليات. وطور تدريجيًا سمعة لدعم القضايا العامة، مثل الإصلاح التعليمي وإلغاء العبودية في جميع أنحاء العالم، وعُهد إليه بإدارة منزل الملكة ومكتبها وعقاراتها. وكان منخرطًا في تنظيم المعرض الكبير لعام 1851، والذي حقق نجاحًا باهرًا.
أصبحت فيكتوريا تعتمد أكثر فأكثر على دعم وتوجيه ألبرت. وقد ساعد في تطوير النظام الملكي الدستوري في بريطانيا من خلال إقناع زوجته بأن تكون أقل تحزبًا في تعاملاتها مع البرلمان، على الرغم من أنه اختلف مع السياسة الخارجية التدخلية التي اتبعت خلال فترة تولي اللورد بالمرستون لمنصب وزير الخارجية. وتوفي ألبرت في عام 1861 عن عمر يناهز 42 عامًا، وأثرت وفاته على فيكتوريا بشدة لدرجة أنها دخلت حالة حداد طويلة وارتدت الأسود لبقية حياتها. وبعد وفاتها في عام 1901 خلف ابنهما الأكبر إدوارد السابع، أول ملك بريطاني من أسرة ساكس-كوبرغ وغوتا، وسمي باسم الأسرة الدوقية التي ينتمي إليها ألبرت.