أحمد سوكارنو
هو أول رؤساء إندونيسيا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أحمد سوكارنو?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أحمد سوكارنو (بالإندونيسية: Sukarno) (6 يونيو 1901 - 21 يونيو 1970)، أول رؤساء إندونيسيا. يعد مع هواري بومدين، وجمال عبد الناصر وجوزيف بروز تيتو وجواهر لال نهرو القادةَ الرئيسين لحركة عدم الانحياز.
أحمد سوكارنو | |
---|---|
(بالإندونيسية: Sukarno) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالجاوية: Kusno Sosrodihardjo) |
الميلاد | 6 يونيو 1901 [1][2][3][4][5] سورابايا[6] |
الوفاة | 21 يونيو 1970 (69 سنة)
[6][1][2][3][7][4] جاكرتا[6] |
سبب الوفاة | قصور كلوي |
مكان الدفن | قبر سوكارنو، وبليتار[8] |
مواطنة | إندونيسيا |
الزوجة | فاطمة واتي (1 يونيو 1943–1956) ديوي سوكارنو (1962–) |
الأولاد | |
مناصب | |
رئيس إندونيسيا (1 ) | |
في المنصب 18 أغسطس 1945 – 12 مارس 1967 | |
|
|
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي، وجامع تحف[9] |
اللغات | الجاوية، والإندونيسية، والهولندية |
الجوائز | |
بطل إندونيسيا الوطني (2012)[10] نيشان غريغوري ديميتروف (1960) الدكتوراه الفخرية لجامعة صوفيا [لغات أخرى] (1960) الصليب الأعظم لنيشان كندور الأنديز [لغات أخرى] (1955)[11] وسام لينين جائزة لينين للسلام وسام الصليب الأعظم الخاص من درجة استحقاق لجمهورية ألمانيا الاتحادية | |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
نال شهرة واسعة بسبب نضاله الدائم والمستمر لأجل البلاد، وسجن في أثناء الاستعمار الهولندي أكثر من مرة، ولكنه خرج في النهاية منتصرًا بتوليه منصب الرئاسة في إندونيسيا. قاد بلاده للحصول على الاستقلال من هولندا فترأس الحركة الوطنية أثناء الحكم الاستعماري الهولندي وقضى أكثر من عقد في المعتقل حتى أطلق سراحه من قبل القوات اليابانية الغازية. شارك هو ورفاقه الوطنيين في حشد دعم السكان للحرب اليابانية مقابل مساعدة اليابانيين في نشر أفكار الحركة الوطنية، وعندما استسلمت اليابان في نهاية الحرب العالمية الثانية، أعلن سوكارنو ومحمد حتا استقلال إندونيسيا في 17 أغسطس 1945 ليصبح سوكارنو أول رئيس لإندونيسيا بعد الاستقلال. قاد سوكارنو الإندونيسين لمقاومة محاولات الهولنديين لإعادة الاحتلال عبر وسائل دبلوماسية وعسكرية حتى اعتراف هولندا باستقلال إندونيسيا سنة 1949. وبعد فترة من الفوضى مرت بها الديموقراطية البرلمانية أسس سوكارنو نظاما أوتوقراطيا سمي (بالديموقراطية الموجهة) "Guided Democracy" سنة 1959 التي أنهت بنجاح عدم الاستقرار والتمرد الذي كان يهدد الدولة الوليدة، وفي بداية الستينيات بدأت إندونيسيا بقيادة سوكارنو تتبنى حركة اليسار بتوفيرها الدعم والحماية للحزب الشيوعي الإندونيسي على حساب الجيش والإسلاميين. كما شرعت في سلسلة من السياسات الخارجية العدوانية تحت عنوان مناهضة الإمبريالية بمباركة الصين والاتحاد السوفييتي. وفي النهاية أدت (حركة 30 نوفمبر) إلى تفكك الحزب الشيوعي وتنحية سوكارنو نفسه بيد أحد جنرالاته (سوهارتو) وظل هو تحت الإقامة الجبرية في منزله حتى وفاته.