آثار الارتفاعات الشاهقة على البشر
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
تتعدد آثار الارتفاعات الشاهقة على البشر. تحدد نسبة تشبع الأكسجين في الهيموغلوبين محتوى الأكسجين في الدم. يبدأ تشبع الأكسجين في جسم الإنسان بعد وصوله إلى ارتفاع نحو 2100 متر (7000 قدم) فوق مستوى سطح البحر في الانخفاض بسرعة. ومع ذلك يملك جسم الإنسان تكيفات قصيرة وطويلة الأجل مع الارتفاع ما يسمح له بالتعويض جزئيًا عن نقص الأكسجين. هناك حدود لمستوى التكيف، يسمي متسلقو الجبال الارتفاعات التي تزيد عن 8000 متر (26000 قدم) مناطق الموت، حيث يُعتقد عمومًا أنه لا يمكن لأي جسم بشري التأقلم هناك.[1][2][3][4][5]